S.N.N
12-09-2011, 01:30 AM
?سلفي | مصر - انتخابات | حول ما أثير حول الأستاذ محمد عوض مرشح الحزب فردى عمال ,, د. علاء رمضان وكيل حزب النور أمانة المنصورة يكتب :
#SALAFI ,,,
أكتب هذا المقال رداً على ما يثار من إشاعات باطلة حول مرشحنا الفردى عمال فى دائرة المنصورة وشها، الأستاذ: محمد عوض شبارة أنه كان من فلول الحزب الوطنى. كيف يجعلون منافس سابق للحزب الوطنى ورجل كان مطارد من أمن الدولة، يجعلونه من فلول الحزب الوطنى. فعلاً حسبنا الله ونعم الوكيل. فهل تعلمون من هو محمد عوض شبارة؟ وهل تعلمون سجل كفاحه؟ هذا الرجل من أسرة ملتزمة، حاصل على بكلريوس تجارة ورجل أعمال معروف فى شها، له فى أعمال البر وبناء المساجد ومحبوب جداً فى مجتمعه. ترشح لمجلس الشعب فى 2005 كمستقل ونجح ثم تم تزوير الانتخابات كما تعلمون وكما شاهدنا كلنا وقاموا بإسقاطه ظلماً. ثم فى 2010 حاول الترشح كمستقل على مركز المنصورة ثم علم من أمن الدولة أنه لابد له وأن يتقدم من خلال المجمع الانتخابى للحزب الوطنى، فرفض وتلكأ فى تقديم أوراقه، فتم استدعائه فى أمن الدولة وهددوه باعتقال شقيقه السلفى صراحةً، فاضطر إلى تقديم أوراقه إلى المجمع الانتخابى وهو يعلم اللعبة جيداً، يحرقون المرشح بإجباره على التقدم للمجمع الانتخابى ثم عدم اختياره، وكان ذلك لصالح المرشح المنافس. والحمد لله لم يكن أبداً محمد شبارة يوماً واحداً فى الحزب الوطنى وليس له كارنيه ونتحدى من يثبت خلاف ذلك، بل كان دائماً مطارد من أمن الدولة، وهو رجل ذو سجل نظيف فى العمل السياسى لم يتلوث. ونحن بصدد جمع معلومات فعلاً عن من يروج لهذه الإشاعة الكاذبة لرفع قضية تشهير عليه. فهذه الحملة الغير أخلاقية التى يواجهها حزب النور قائمة على التدليس والكذب، ولن نقف مكتوف الأيدى حيال ذلك. محمد عوض شبارة زورت له الانتخابات قبل ذلك وتعرض للبلطجة وتعرض لللإبتزاز، هذا الرجل الشريف الذى لم ينتم يوماً للحزب الوطنى لماذا يتعرض للهجوم عليه زوراً وبهتاناً، ولصالح من؟ وبالإضافة إلى ذلك قام محمد عوض شبارة بعد ما قاموا بحرقه، بترشيح أخوه بدلاً منه فى مقابل مرشح الوطنى وقام بدعمه ولكن النتيجة معروفة وقتها ولا ينجح إلا الوطنى. فكيف يقال عليه أنه حزب وطنى! بالعكس كان منافساً قوياً لهم. وهناك فرق بين التقدم للمجمع الانتخابى مضطراً ثم استبعاده، وبين نزوله الانتخابات من خلال الحزب الوطنى. لم ينزل الانتخابات، وهذا الكلام يعرفه جيداً ويفهمه من كان يشارك فى الانتخابات قبل ذلك ويعرفون حرق المرشحين ولكن بعضهم يدلسون، والرجل مظلوم. وهناك فيديو مرفوع على النت قبل أن يستدعيه أمن الدولة بتاريخ 28/7/2010 ، وغير مكتوب فيه مرشح الحزب الوطنى وغير موضح به الرمز الانتخابى وغير موضح به أى شىء إلا أغنية و "محمد عوض شبارة مرشحكم لمجلس الشعب 2010"، وهذا الفيديو دليل على ما نقول وليس العكس فالفيديو قبل تاريخ غلق باب الترشح بكثير. (مع تحفظنا على الأغنية ولكن هذا كان أسلوب شركات الدعايا مع كل المرشحين). وفيديوهات مرشحين الوطنى تملأ الإنترنت يتباهون بانتمائهم للوطنى. ولو رجعنا لتصريحات الحزب الوطنى وقتها لليوم السابع لفهمنا معنى حرق المرشحين، يقولون: نجذب المنتمين إلى الحزب الوطنى الذين لم يتقدموا للترشيح على قوائمه مفضلين خوض الانتخابات كمستقلين. وهم فى الحقيقه يعملون بحيث يكون مجلس الشعب كله حزب وطنى، وأمن الدولة ذراع لهم تنكل وتهدد من يعترضهم. يضع فى مجمعه الانتخابى كل مرشح له شعبية ثم يقوم باختيار أعضاء الحزب الوطنى المنتمين إليه حقيقة وبذلك يضمن عدم نزول الشرفاء، ثم بعد ذلك يقوم بالتزوير. وإلا فماذا ألجأ تكتلات المعارضة وقتها للانسحاب. سنة 2010 كانت سنة غريبة من نوعها كان أمن الدولة يجبر كل من له صيت ويريد الدخول مستقلاً على أن يتقدم إلى المجمع الانتخابى فى مهزلة يعرفها الكثير. الكثير دخل مكرهاً وليس محمد شبارة فقط، وهذا الأمر معروف جيداً، وظل المجمع الانتخابى مفتوحاً وقتها حتى بعد تاريخ غلقه حتى أنهى الحزب الوطنى ما يريده من احتكار مجلس الشعب واحتكار الحياة السياسية كلها. فى حزب النور تقوم أمانة كل محافظة بالتحقق من كل شخصية على قوائمها بدقة ثم يُراجع الملف من الهيئة العليا فى الحزب للتأكد أنه ليس من فلول النظام السابق، وليس لحزب مرجعيته إسلامية على منهج السلف أى مصلحة فى إهمال مثل هذا الأمر، نحن نجتهد فيه جداً. وعجيب جداً أن يدعى أحد أننا نتعاون مع من كانو يضطهدوننا. حزب النور يرفض أعوان أمن الدولة وأعضاء الحزب الوطنى ومعاونيهم وأعضاء لجنة السياسات ومعاونيهم، يرفض بشدة من أفسدوا فى الأرض ودمروا الحياه السياسية من قبل أياً كانو، ونحن أكثر من اكتوينا بنيران أمن الدولة والحزب الوطنى والمعتقلات والسجون خير شاهد على ذلك. فى حزب النور قواعدنا فى اختيار المرشح قائمة على النزاهة ونظافة اليد والسمعة الطيبة والكفائة، وهذه أمور نرى أنها متوفرة فى هذا المرشح ولسنا ممن يقدم المصالح السياسية على الثوابت الشرعية. بل ولائنا لثوابتنا ومرجعيتنا، وبفضل الله لم ندخل أحد يخالف هذه المرجعية كما فعل غيرنا. لم نتحالف مع ليبرالى أو عالمانى أو ناصرى. أما صفحات اكتشاف الفلول وغيرها فتحتاج إلى تحرى الدقة أكثر من ذلك وألا تتهم الناس بدون بينة، والكلام على عمومه. لا نريد أن تكون هذه الصفحات تستخدم لخدمة توجهات سياسية بعينها والانتقام من المنافسين القدامى ولو كانو شرفاء. هذه ليست أخلاقنا نحن نريد سياسة شرعية نظيفة خالية من المكر والخداع فالمكر والخديعة فى النار كما قال رسول الله . ونحن من جهتنا قد وضحنا كل الملابسات بشفافية والله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل?
http://photos-e.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc7/393513_316638915026531_208614759162281_1207231_107 3009918_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=316638915026531&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)
#SALAFI ,,,
أكتب هذا المقال رداً على ما يثار من إشاعات باطلة حول مرشحنا الفردى عمال فى دائرة المنصورة وشها، الأستاذ: محمد عوض شبارة أنه كان من فلول الحزب الوطنى. كيف يجعلون منافس سابق للحزب الوطنى ورجل كان مطارد من أمن الدولة، يجعلونه من فلول الحزب الوطنى. فعلاً حسبنا الله ونعم الوكيل. فهل تعلمون من هو محمد عوض شبارة؟ وهل تعلمون سجل كفاحه؟ هذا الرجل من أسرة ملتزمة، حاصل على بكلريوس تجارة ورجل أعمال معروف فى شها، له فى أعمال البر وبناء المساجد ومحبوب جداً فى مجتمعه. ترشح لمجلس الشعب فى 2005 كمستقل ونجح ثم تم تزوير الانتخابات كما تعلمون وكما شاهدنا كلنا وقاموا بإسقاطه ظلماً. ثم فى 2010 حاول الترشح كمستقل على مركز المنصورة ثم علم من أمن الدولة أنه لابد له وأن يتقدم من خلال المجمع الانتخابى للحزب الوطنى، فرفض وتلكأ فى تقديم أوراقه، فتم استدعائه فى أمن الدولة وهددوه باعتقال شقيقه السلفى صراحةً، فاضطر إلى تقديم أوراقه إلى المجمع الانتخابى وهو يعلم اللعبة جيداً، يحرقون المرشح بإجباره على التقدم للمجمع الانتخابى ثم عدم اختياره، وكان ذلك لصالح المرشح المنافس. والحمد لله لم يكن أبداً محمد شبارة يوماً واحداً فى الحزب الوطنى وليس له كارنيه ونتحدى من يثبت خلاف ذلك، بل كان دائماً مطارد من أمن الدولة، وهو رجل ذو سجل نظيف فى العمل السياسى لم يتلوث. ونحن بصدد جمع معلومات فعلاً عن من يروج لهذه الإشاعة الكاذبة لرفع قضية تشهير عليه. فهذه الحملة الغير أخلاقية التى يواجهها حزب النور قائمة على التدليس والكذب، ولن نقف مكتوف الأيدى حيال ذلك. محمد عوض شبارة زورت له الانتخابات قبل ذلك وتعرض للبلطجة وتعرض لللإبتزاز، هذا الرجل الشريف الذى لم ينتم يوماً للحزب الوطنى لماذا يتعرض للهجوم عليه زوراً وبهتاناً، ولصالح من؟ وبالإضافة إلى ذلك قام محمد عوض شبارة بعد ما قاموا بحرقه، بترشيح أخوه بدلاً منه فى مقابل مرشح الوطنى وقام بدعمه ولكن النتيجة معروفة وقتها ولا ينجح إلا الوطنى. فكيف يقال عليه أنه حزب وطنى! بالعكس كان منافساً قوياً لهم. وهناك فرق بين التقدم للمجمع الانتخابى مضطراً ثم استبعاده، وبين نزوله الانتخابات من خلال الحزب الوطنى. لم ينزل الانتخابات، وهذا الكلام يعرفه جيداً ويفهمه من كان يشارك فى الانتخابات قبل ذلك ويعرفون حرق المرشحين ولكن بعضهم يدلسون، والرجل مظلوم. وهناك فيديو مرفوع على النت قبل أن يستدعيه أمن الدولة بتاريخ 28/7/2010 ، وغير مكتوب فيه مرشح الحزب الوطنى وغير موضح به الرمز الانتخابى وغير موضح به أى شىء إلا أغنية و "محمد عوض شبارة مرشحكم لمجلس الشعب 2010"، وهذا الفيديو دليل على ما نقول وليس العكس فالفيديو قبل تاريخ غلق باب الترشح بكثير. (مع تحفظنا على الأغنية ولكن هذا كان أسلوب شركات الدعايا مع كل المرشحين). وفيديوهات مرشحين الوطنى تملأ الإنترنت يتباهون بانتمائهم للوطنى. ولو رجعنا لتصريحات الحزب الوطنى وقتها لليوم السابع لفهمنا معنى حرق المرشحين، يقولون: نجذب المنتمين إلى الحزب الوطنى الذين لم يتقدموا للترشيح على قوائمه مفضلين خوض الانتخابات كمستقلين. وهم فى الحقيقه يعملون بحيث يكون مجلس الشعب كله حزب وطنى، وأمن الدولة ذراع لهم تنكل وتهدد من يعترضهم. يضع فى مجمعه الانتخابى كل مرشح له شعبية ثم يقوم باختيار أعضاء الحزب الوطنى المنتمين إليه حقيقة وبذلك يضمن عدم نزول الشرفاء، ثم بعد ذلك يقوم بالتزوير. وإلا فماذا ألجأ تكتلات المعارضة وقتها للانسحاب. سنة 2010 كانت سنة غريبة من نوعها كان أمن الدولة يجبر كل من له صيت ويريد الدخول مستقلاً على أن يتقدم إلى المجمع الانتخابى فى مهزلة يعرفها الكثير. الكثير دخل مكرهاً وليس محمد شبارة فقط، وهذا الأمر معروف جيداً، وظل المجمع الانتخابى مفتوحاً وقتها حتى بعد تاريخ غلقه حتى أنهى الحزب الوطنى ما يريده من احتكار مجلس الشعب واحتكار الحياة السياسية كلها. فى حزب النور تقوم أمانة كل محافظة بالتحقق من كل شخصية على قوائمها بدقة ثم يُراجع الملف من الهيئة العليا فى الحزب للتأكد أنه ليس من فلول النظام السابق، وليس لحزب مرجعيته إسلامية على منهج السلف أى مصلحة فى إهمال مثل هذا الأمر، نحن نجتهد فيه جداً. وعجيب جداً أن يدعى أحد أننا نتعاون مع من كانو يضطهدوننا. حزب النور يرفض أعوان أمن الدولة وأعضاء الحزب الوطنى ومعاونيهم وأعضاء لجنة السياسات ومعاونيهم، يرفض بشدة من أفسدوا فى الأرض ودمروا الحياه السياسية من قبل أياً كانو، ونحن أكثر من اكتوينا بنيران أمن الدولة والحزب الوطنى والمعتقلات والسجون خير شاهد على ذلك. فى حزب النور قواعدنا فى اختيار المرشح قائمة على النزاهة ونظافة اليد والسمعة الطيبة والكفائة، وهذه أمور نرى أنها متوفرة فى هذا المرشح ولسنا ممن يقدم المصالح السياسية على الثوابت الشرعية. بل ولائنا لثوابتنا ومرجعيتنا، وبفضل الله لم ندخل أحد يخالف هذه المرجعية كما فعل غيرنا. لم نتحالف مع ليبرالى أو عالمانى أو ناصرى. أما صفحات اكتشاف الفلول وغيرها فتحتاج إلى تحرى الدقة أكثر من ذلك وألا تتهم الناس بدون بينة، والكلام على عمومه. لا نريد أن تكون هذه الصفحات تستخدم لخدمة توجهات سياسية بعينها والانتقام من المنافسين القدامى ولو كانو شرفاء. هذه ليست أخلاقنا نحن نريد سياسة شرعية نظيفة خالية من المكر والخداع فالمكر والخديعة فى النار كما قال رسول الله . ونحن من جهتنا قد وضحنا كل الملابسات بشفافية والله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل?
http://photos-e.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc7/393513_316638915026531_208614759162281_1207231_107 3009918_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=316638915026531&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)