المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حتي تعيش سعيد في حياتك الزوجيه


ابو تسنيم
10-31-2010, 12:09 AM
أخي وحبيب الزوج هذه نصائح لي ولك غاليه اعمل بها باذن الله تكن في سعاده
1-شاركها في عمل الخير وشجعها على نصيحة صديقاتها وأقاربها في الالتزام بأوامر الله و الشريعة الإسلامية.
2. ضع في اعتبارك أن لزوجتك شخصيتها المستقلة التي يجب أن تتكامل مع شخصيتك، لا أن تذوب فيها.
3. كن موضوعيًا وصادقًا في التعريف بقدراتك المالية وأوضاعك الوظيفية وحياتك الاجتماعية.
4. لا تصدر خلافاتك الزوجية العابرة إلى أسرتك أو أسرة زوجتك، فذلك من شأنه أن يوسع رقعة الخلاف.
5. اكتشف اهتمامات زوجتك وحاول أن تشاركها ذلك الاهتمام.
6. حاول أن تغير أجواء المنزل في إجازة نهاية الأسبوع بالخروج إلى النزهة أو زيارة بعض الأقارب.
7. اضبط انفعالك في مواجهة الأخطاء وحاول أن تناقش الأمر بشيء من الهدوء والتسامح.
8. احرص على إقامة علاقة إيجابية مع أسرة زوجتك، فهذا من شأنه أن يدعم علاقتك بزوجتك.( في حدود المعقول)
9. حاول ممارسة التعبير العاطفي مع زوجتك، فالزوجة يسعدها أن تسمع ثناء زوجها على جمالها وذوقها وأناقتها.
10. أشرك زوجتك في اتخاذ القرارات الخاصة بالأسرة وعوّدها على المشاركة في المسؤولية.
11-عند العودة من المنزل حاول أن تجدها أولا قبل أي شيء ولاطفها.
12-تمرن على الإنصات وطرح الأسئلة. ولا تتذمر من الإنصات لها
-13أعطها دون طلبها عشرين دقيقة انتباها هادئا ( لا تقرأ الصحيفة أو تشتت انتباهك بأي شيء خلال هذا الوقت
-14خطط سلفا لنزهه قبل عدة أيام، بدلا من الانتظار لمساء يوم الجمعة ثم تسألها عما تريد فعله.
15- إذا كانت في العادة تعد العشاء و أنها مشغولة حقا، أعرض عليها أن، تقوم أنت بإعداد العشاء.
16صادق على مشاعرها عندما تكون متضايقة.
17-اعرض المساعدة عندما تكون متعبة.
18-عندما تتأخر اتصل بها وأخبرها بسبب تأخرك .
19-عندما تطلب الدعم، قل نعم أولا من دون أن تجعلها تبدو مخطئة بطلبها.
20-كلما جرحت مشاعرها، ابذل لها بعض التعاطف وقل لها " أنا آسف لأنك تشعرين بالحرج " ابق بعد ذلك صامتا: دعها تشعر بتفهمك لجرحها. لا تقدم حلولا أو تفسيرات تبين أن جرحها ليس غلطتك.
21-عندما تهدأ أو تعود، تحدث عما كان يزعجك بأسلوب محترم من دون لوم، حتى لا تتخيل انها هي الأسوأ.
22-عندما تهم بالخروج، أسألها إذا كان هناك أي شيء تريد منك أن تحضره من المتجر، وتذكر أن تحضره.
23-أخبرها عندما تريد أن تغفو أو تخرج.
24-اتصل بها من العمل واسأل عن أحوالها أو شاركها في بعض الأشياء أو قل لها " أنا أحبك ".
25-قل لها " أنا أحبك " على الأقل مرتين في اليوم .
26- عندما تكون خارج المدينة، اتصل بها واترك رقم هاتف يمكن لها أن تتصل بك عليه وأخبرها أنك وصلت بسلام.
27-كن صبور عندما تبوح بمشاعرها لا تنظر إلى ساعتك.
28-كن متفهما عندما تتأخر هي أو تقرر أن تغيير ملابسها.
29- اجعلها أكثر أهمية من الأطفال. واجعل الأطفال يرونها تحوز على انتباهك أولا وقبل كل شيء.
30-اشتر لها هدايا صغيرة إن استطعت
31-عندما تقوم هي بإعداد وجبة للبيت، امتدح طبخها.
32-عندما تنصت إليها، طمئنها بأنك مهتم عن طريق إصدار بعض الأصوات أهه، امم، وهمم.
33-إذا كانت متعبة أعرض عليها أن تصنع لها شاي.
34-اضحك من نكاتها وفكاهتها.
35-عبر لفظيا وقل لها شكرا عندما تصنع لك أشياء.
36-خذها في نزهة على الأقدام دون اصطحاب الأطفال كلما سنحت الفرصة.
37-فاوض بطريقة تبين لها أنك تريد لها أن تحصل على ما هي تريد وأن، تحصل أنت أيضا على ما تريده أنت. كن حنونا ولا تكن شهيدا.
38- دعها تدرك أنك تفتقدها عندما تكون عنها بعيدا أو في سفر
39-لا تفترض أنها تتصرف كما تتصرف أنت لأنها تختلف عنك .
40-لا تهملها وامنحها الحب والعطف والأمان ، لأنها بطبيعتها تحتاج إليها .
41-لا تستهن بشكواها ، فهي تبحث حتى عن مجرد التأييد العاطفي والمعنوي .
42-لا تبخل عليها بالهدايا والخروج من حينٍ لآخر ، فهي لا تحب الزوج البخيل .
43-لا تتذمر من زيارة أهلها ، لأنك بذلك تفقد حبها ، فالمرأة أكثر ارتباطاً بأهلها .
44-لا تغفل عن إبراز غيرتك عليها من حينٍ لآخر ، فهذا يرضي أنوثتها .
45-لا تظهر عيوبها بشكلٍ صريح ، فهي لا تحب النقد .
46-لا تنصرف عنها عندما تحدثك ، لأن المرأة تحب من يستمع لها .
47-لا تستهزئ بها أو بمشاعرها لأنها كائن رقيق لا يتحمل التجريح .
48-لا تنس ما تطلبه منك ، فهذا يولد إحساساً لديها بأنها لا قيمة لها لديك.
49-لا تخذلها ، فهي بحاجة دائمة إلي شخص تثق به وتعتمد عليه حتى تشعر بالراحة .
50-لا تهمل في واجباتك والتزاماتك الأسرية ، فتحقيق هذا يشعرها بحبك لها .
51-لا تستخف باقتراحاتها لحل المشاكل التي تواجهكما ، فهذا يشعرها بعدم أهميتها .
52-لا تتوقع منها أن تحل المشاكل بطريقة عقلانية ومنطقية ، لأنها أكثر ميلاً إلي استخدام العاطفة .
53-لا تتدخل كثيراً في شؤون البيت ، وامنحها الثقة ، فإن هذا يشعرها بأنها ملكة متوجة داخل منزلها .
54-لا تغفل عن امتداحها ،وتغزل في ملبسها وزينتها وطبخها حتى في ترتيب المنزل ، فهذا يرضي أنوثتها.
55-لا تنس أن المرأة تمر بظروف نفسية صعبة ( الولادة – الحمل – الطمث ) ولابد أن تراعي مشاعرها أثناء تلك الفترات .
56-لا تحد كثيراً من حريتها الشخصية ، خاصة في علاقاتها الاجتماعية ، فهي بطبيعتها اجتماعية تحب الصداقات مع بنات جنسها .
57-لا تمتدح أي امرأة بشكل واضح أمامها أثناء حديثك معها .
58-عندما نهوضك لصلاة الفجر أيقضها بكل هدوء وأشعرها بأنك تريدها معك في الجنة.
59- تذكر دائمًا أن الحياة الزوجية ليست لعبة كرة قدم لا بد أن يكون فيها غالب ومغلوب .
60-لا تُهنْ زوجتك ، فإن أي إهانة توجهها إليها ، تظل راسخة في قلبها وعقلها . وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها ، حتى ولو غفرتها لك بلسانها ، هي أن تنفعل فتضر بها ، أو تشتمها أو تلعن أباها أو أمها ، أو تتهمها في عرضها .
61-. أحسِنْ معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك ، أشعرها أنك تفضلها على نفسك ، وأنك حريص على إسعادها ، ومحافظ على صحتها ، ومضحٍّ من أجلها ، إن مرضتْ مثلاً ، بما أنت عليه قادر .
62. تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك .!!
63. لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك !!
64. كن مستقيما في حياتك ، تكن هي كذلك . ففي الأثر : " عفوا تعف نساؤكم " رواه الطبراني . وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك ، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز ، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية !!
65. إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك ، بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج من أخرى ، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم ، ويقلب مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون . وكثيرا ما تتظاهر تلك المشاعر بأعراض جسدية مختلفة ، من صداع إلى آلام هنا وهناك ، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب !!
66. لا تذكِّر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة ، ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء والمعايب ، وخاصة أمام الآخرين .
67. عدِّل سلوكك من حين لآخر ، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها، وتستمر أنت متشبثا بما أنت عليه ، وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان مزاحا .
68. اكتسب من صفات زوجتك الحميدة ، فكم من الرجال ازداد التزاما بدينه حين رأى تمسك زوجته بقيمها الدينية والأخلاقية ، وما يصدر عنها من تصرفات سامية
69. الزم الهدوء ولا تغضب فالغضب أساس الشحناء والتباغض . وإن أخطأت تجاه زوجتك فاعتذر إليها ، لا تنم ليلتك وأنت غاضب منها وهي حزينة باكية . تذكَّر أن ما غضبْتَ منه - في أكثر الأحوال - أمر تافه لا يستحق تعكير صفو حياتكما الزوجية ، ولا يحتاج إلى كل ذلك الانفعال . استعذ بالله من الشيطان الرجيم ، وهدئ ثورتك ، وتذكر أن ما بينك وبين زوجتك من روابط ومحبة أسمى بكثير من أن تدنسه لحظة غضب عابرة ، أو ثورة انفعال طارئة
70. امنح زوجتك الثقة بنفسها . لا تجعلها تابعة تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً لأوامرك . بل شجِّعها على أن يكون لها كيانها وتفكيرها وقرارها . استشرها في كل أمورك ، وحاورها ولكن بالتي هي أحسن ، خذ بقرارها عندما تعلم أنه الأصوب ، وأخبرها بذلك وإن خالفتها الرأي فاصرفها إلى رأيك برفق ولباقة .
71. أثن على زوجتك عندما تقوم بعمل يستحق الثناء ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " من لم يشكر الناس لم يشكر الله " رواه الترمذي .
72. توقف عن توجيه التجريح والتوبيخ ، ولا تقارنها بغيرها من قريباتك اللاتي تعجب بهن وتريدها أن تتخذهن مُثُلاً عليا تجري في أذيالهن ، وتلهث في أعقابهن
73. حاول أن توفر لها الإمكانات التي تشجعها على المثابرة وتحصيل المعارف . فإن كانت تبتغي الحصول على شهادة في فرع من فروع المعرفة فيسِّرْ لها ذلك ، طالما أن ذلك الأمر لا يتعارض مع مبادئ الدين ، ولا يشغلها عن التزاماتها الزوجية والبيتية . وتجاوبْ مع ما تحرزه زوجتك من نجاح فيما تقوم به
74. أنصتْ إلى زوجتك باهتمام ، فإن ذلك يعمل على تخليصها مما ران عليها من هموم ومكبوتات ، وتحاشى الإثارة والتكذيب ، ولكن هناك من النساء من لا تستطيع التوقف عن الكلام ، أو تصبُّ حديثها على ذم أهلك أو أقربائك ، فعليك حينئذ أن تعامل الأمر بالحكمة والموعظة الحسنة
75. أشعر زوجتك بأنها في مأمن من أي خطر ، وأنك لا يمكن أن تفرط فيها ، أو أن تنفصل عنها
76. أشعر زوجتك أنك كفيلٌ برعايتها اقتصاديا مهما كانت ميسورة الحال ، لا تطمع في مالٍ ورثتْـهُ عن أبيها ، فلا يحلُّ لك شرعاً أن تستولي على أموالها ، ولا تبخل عليها بحجة أنها ثرية ، فمهما كانت غنية فهي في حاجة نفسية إلى الشعور بأنك البديل الحقيقي لأبيها .
77. حذار من العلاقات الاجتماعية غير المباحة . فكثير من خراب البيوت الزوجية منشؤه تلك العلاقات
78. وائم بين حبك لزوجك وحبك لوالديك وأهلك ، فلا يطغى جانب على جانب ، ولا يسيطر حب على حساب حب آخر . فأعط كل ذي حق حقه بالحسنى ، والقسطاس المستقيم
79. كن لزوجك كما تحب أن تكونَ هي لك في كل ميادين الحياة ، فإنها تحب منك كما تحب منها . قال ابن عباس رضي الله عنهما : إني أحب أن أتزين للمرأة كما أحب أن تتزين لي 21 . أعطها قسطا وافرا وحظا يسيرا من الترفيه خارج المنزل ، كلون من ألوان التغيير ، وخاصة قبل أن يكون لها أطفال تشغل نفسها بهم .
80 . شاركها وجدانيا فيما تحب أن تشاركك فيه ، فزر أهلها وحافظ على علاقة كلها مودة واحترام تجاه أهلها
81. لا تجعلها تغار من عملك بانشغالك به أكثر من اللازم ، ولا تجعله يستأثر بكل وقتك، وخاصة في إجازة الأسبوع ، فلا تحرمها منك في وقت الإجازة سواء كان ذلك في البيت أم خارجه ، حتى لا تشعر بالملل والسآمة .
82. إذا خرجت من البيت فودعها بابتسامة وطلب الدعاء . وإذا دخلت فلا تفاجئها حتى تكون متأهبة للقائك ، ولئلا تكون على حال لا تحب أن تراها عليها ، وخاصة إن كنت قادما من السفر .
83. انظر معها إلى الحياة من منظار واحد ..وقد أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنساء بقوله:" أرفق بالقوارير " رواه أحمد في مسنده ، وقوله : " إنما النساء شقائق الرجال " رواه أحمد في مسنده ، و قوله : " استوصوا بالنساء خيرا " رواه البخاري
84. حاول أن تساعد زوجك في بعض أعمالها المنزلية ، فلقد بلغ من حسن معاشرة الرسول صلى الله عليه وسلم لنسائه التبرع بمساعدتهن في واجباتهن المنزلية . قالت عائشة رضي الله عنها : " كان صلى الله عليه وسلم يكون في مهنة أهله -يعني خدمة أهله- فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة " رواه البخاري
85. حاول أن تغض الطرف عن بعض نقائص زوجتك ، وتذكر ما لها من محاسن ومكارم تغطي هذا النقص لقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم " لا يفرك ( أي لا يبغض ) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر "
86 . على الزوج أن يلاطف زوجته ويداعبها ، وتأس برسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك : " فهلا بكرا تلاعبها وتلاعبك ؟ " رواه البخاري ، وحتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه - وهو القوي الشديد الجاد في حكمه - كان يقولم : " ينبغي للرجل أن يكون في أهله كالصبي ( أي في الأنس والسهولة ) فإن كان في القوم كان رجلا " .
87. استمع إلى نقد زوجتك بصدر رحب ، فقد كان نساء النبي صلى الله عليه وسلم يراجعنه في الرأي ، فلا يغضب منهن
88 . أحسن إلى زوجتك وأولادك ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " خيركم خيركم لأهله " رواه الترمذي ، فإن أنت أحسنت إليهم أحسنوا إليك ، وبدلوا حياتك التعيسة سعادة وهناء ، لا تبخل على زوجك ونفسك وأولادك ، وأنفق بالمعروف ، فإنفاقك على أهلك صدقة . قال صلى الله عليه وسلم : " أفضل الدنانير دينار تنفقه على أهلك … " رواه مسلم وأحمد

Nermeen
10-31-2010, 03:58 AM
ما شاء الله
نصائح قيمة وكلام معتبر
ولو كل زوج اعتبر هذه النصائح
لن تحدث مشاكل
الحمد لله على الاسلام
واللهم صلي على محمد وآله وسلم

ابو تسنيم
10-31-2010, 08:46 PM
اللهم آمين واياكم
اللهم ارزقني واخواني المسلمين المتزوجين ان نتصف بهذه الصفات وما هو افضل منها

khaledbelal
10-31-2010, 09:00 PM
ما شاء الله

جزيت خيرا

المشتاقة للجنة
11-03-2010, 08:23 PM
رزقكم الله خيرها اخانا الفاضل

بارك الرحمن بكم لتقديمك هذا الموضوع القيم ارجو ان يستفاد منه

بعد اذنكم سانقله الى روضة الاسرة