S.N.N
04-04-2012, 03:50 PM
?#سلفي | #مصر |مقالات| # رحاب صبري يكتب : رسالة عاجلة و هامة إلى حازمون #SALAFY #w
يا حازمون . . يراهنون على تشتتكم و تفرقكم عنه . . فاحذروا لا تتزعزعوا . . ولا تخذلوا الشيخ حازم .
يا حازمون . . أثبتوا مكانكم . . تمترسوا في الأرض . . تشبثوا بحلمكم . .
لأنكم حلمتم . . فوجدتم حلمكم في حازم . . كقائد يقود الأمة نحو الحياة الكريمة العزيزة بالإسلام . . في زمان غلب عليه القطعان و أشباه الرجال و التوافقيين المستحيين من رجولتهم .
لأنكم حلمتم فوجدتم حلمكم في حازم من يتحدث عن الإسلام كما تكلم عنه السابقون الأولون . . بعزة و ووضوح . . وحلم و فقه . . حتى جعل الآخرين يعشقون المشروع الإسلامي بسبب وضوحه و عمقه . .
لأنكم - كما أحسبكم و لا أزكيكم على الله - ما زلتم تؤمنون بأن دين هذه الأمة هو نور و أن من العار على كل من أسلم أن يستحي منه أو يوري بحجة تجميله من أجل الدعوة إليه . . فيضحي بثلاثة أرباع الشريعة ليدعو الناس إلى الربع الباقي . . ليريهم كم هو جميل الإسلام . . بعد أن خلصه مما يكرهون . .
لأنكم وجدتم . . من صنع مشروعاً للإسلام . . لم يبنيه على أساس الهزيمة النفسية . . فلم يعامل القوى الداخلية و الخارجية . . سواءً الإقليمية أو الغربية و كأنهم اعتقدوا أنهم - ولا إله إلا الله - آلهة مع الله تقول كن فيكون . .
فلم تقوى مشاريعهم و مخططاتهم على أن تجعله جزءً من خطتهم . . فأرادوا الإطاحة به . . بكل طريق خسيس ودون و عاونهم من بني جلدتنا من عاونهم عن قصد و خيانة أو عن جهل و سذاجة . . لأنهم جعلوا أنفسهم جزءً من مخططات هذه القوى .
لأنكم وجدتم من أقنع كثيرين من المعسكر الآخر و من غير مواربة . . بأن القائد . . قد يحمل في وجهه لحية . . فاستساغوا الفكرة . . بل و أحبه منهم كثيرون . . و ناصروه . . فلا تخذلوه أنتم . . و لتدخلوا مع حازم . . حتى و لو إلى شعب أبي طالب . لا تخذلوه أنتم . . و لتدخلوا مع حازم . . حتى و لو إلى شعب أبي طالب.و لكن يا حازمون . . الله الله . . الأمة الأمة . . الشريعة الشريعة . . لتتعبدوا إلى الله , بنصرة الشريعة . . لا بالعصبية لشخص فأحسبكم ما نصرتم الشيخ حازم إلا نصرة للشريعة . .
فلا تسيؤوا لعالمٍ نحسب انه رأى مصلحة الدين في غير ما رأيتم . . و لا تهدموا جيوش الدعوة و كياناتها . . لا تنسحبوا منها و لا تسيئوا إليها. .
بل أحسنوا الظن بالعلماء و القادة حتى و إن خالفتموهم . . فلا تشتتوا فتذهب ريح الدعوة و قوتها . . و يفرح أعداء المشروع الإسلامي بهذا . .
فلقد صلى بن الخطاب خلف عمرو بن العاص أمير الجيش , و عمرو جنباً لما يغتسل و إنما تيمم لشدة البرودة , و رغم اعتراض عمر , صلى وراءه و لم يشتت الصف , لم يفرق الجيش , بل ظل محتفظاً برفضه حتى أتى الرسول صلى لله عليه و سلم .
ولا تسبوا إخوانكم ممن خالفوكم في الرأي . .
فو الله نظن بهم أنهم ينصرون شرع الله . . و لا تنافروا . . فإن هذا مما يخالف الشريعة التي تعصبتم لها .
و اثبتوا . . و لو في شعب ابي طالب?
http://photos-c.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/295020_398094190214336_208614759162281_1452906_206 5619654_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=398094190214336&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)
يا حازمون . . يراهنون على تشتتكم و تفرقكم عنه . . فاحذروا لا تتزعزعوا . . ولا تخذلوا الشيخ حازم .
يا حازمون . . أثبتوا مكانكم . . تمترسوا في الأرض . . تشبثوا بحلمكم . .
لأنكم حلمتم . . فوجدتم حلمكم في حازم . . كقائد يقود الأمة نحو الحياة الكريمة العزيزة بالإسلام . . في زمان غلب عليه القطعان و أشباه الرجال و التوافقيين المستحيين من رجولتهم .
لأنكم حلمتم فوجدتم حلمكم في حازم من يتحدث عن الإسلام كما تكلم عنه السابقون الأولون . . بعزة و ووضوح . . وحلم و فقه . . حتى جعل الآخرين يعشقون المشروع الإسلامي بسبب وضوحه و عمقه . .
لأنكم - كما أحسبكم و لا أزكيكم على الله - ما زلتم تؤمنون بأن دين هذه الأمة هو نور و أن من العار على كل من أسلم أن يستحي منه أو يوري بحجة تجميله من أجل الدعوة إليه . . فيضحي بثلاثة أرباع الشريعة ليدعو الناس إلى الربع الباقي . . ليريهم كم هو جميل الإسلام . . بعد أن خلصه مما يكرهون . .
لأنكم وجدتم . . من صنع مشروعاً للإسلام . . لم يبنيه على أساس الهزيمة النفسية . . فلم يعامل القوى الداخلية و الخارجية . . سواءً الإقليمية أو الغربية و كأنهم اعتقدوا أنهم - ولا إله إلا الله - آلهة مع الله تقول كن فيكون . .
فلم تقوى مشاريعهم و مخططاتهم على أن تجعله جزءً من خطتهم . . فأرادوا الإطاحة به . . بكل طريق خسيس ودون و عاونهم من بني جلدتنا من عاونهم عن قصد و خيانة أو عن جهل و سذاجة . . لأنهم جعلوا أنفسهم جزءً من مخططات هذه القوى .
لأنكم وجدتم من أقنع كثيرين من المعسكر الآخر و من غير مواربة . . بأن القائد . . قد يحمل في وجهه لحية . . فاستساغوا الفكرة . . بل و أحبه منهم كثيرون . . و ناصروه . . فلا تخذلوه أنتم . . و لتدخلوا مع حازم . . حتى و لو إلى شعب أبي طالب . لا تخذلوه أنتم . . و لتدخلوا مع حازم . . حتى و لو إلى شعب أبي طالب.و لكن يا حازمون . . الله الله . . الأمة الأمة . . الشريعة الشريعة . . لتتعبدوا إلى الله , بنصرة الشريعة . . لا بالعصبية لشخص فأحسبكم ما نصرتم الشيخ حازم إلا نصرة للشريعة . .
فلا تسيؤوا لعالمٍ نحسب انه رأى مصلحة الدين في غير ما رأيتم . . و لا تهدموا جيوش الدعوة و كياناتها . . لا تنسحبوا منها و لا تسيئوا إليها. .
بل أحسنوا الظن بالعلماء و القادة حتى و إن خالفتموهم . . فلا تشتتوا فتذهب ريح الدعوة و قوتها . . و يفرح أعداء المشروع الإسلامي بهذا . .
فلقد صلى بن الخطاب خلف عمرو بن العاص أمير الجيش , و عمرو جنباً لما يغتسل و إنما تيمم لشدة البرودة , و رغم اعتراض عمر , صلى وراءه و لم يشتت الصف , لم يفرق الجيش , بل ظل محتفظاً برفضه حتى أتى الرسول صلى لله عليه و سلم .
ولا تسبوا إخوانكم ممن خالفوكم في الرأي . .
فو الله نظن بهم أنهم ينصرون شرع الله . . و لا تنافروا . . فإن هذا مما يخالف الشريعة التي تعصبتم لها .
و اثبتوا . . و لو في شعب ابي طالب?
http://photos-c.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/295020_398094190214336_208614759162281_1452906_206 5619654_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=398094190214336&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)