S.N.N
04-25-2012, 02:46 PM
?#سلفي | # مصر |الغزالي حرب: عمرو موسى هو أجدر المرشحين بأن يسمي رجل دولة #SALAFY #w
لماذا تتزايد فرص السيد عمرو موسي للفوز برئاسة الجمهورية وفق أغلب استطلاعات الرأي العام, مع أنه بالقطع- من أبناء النظام القديم.
وبالرغم من أن أيا من الاتجاهات أو الكتل السياسية الكبري لا تضعه علي قوائمها؟ أقول لكم! إذا تصورنا أن الإسلاميين جلسوا معا لكي يختاروا مرشحا للرئاسة فبالقطع لن يكون عمرو موسي. وإذا اجتمع الليبراليون مع بعضهم وتداولوا فيمن يختارونه, فلن يكون بالتأكيد عمرو موسي! وإذا تشاور الاشتراكيون فيمن يكون مرشحهم للرئاسة فبالطبع لن يكون هو عمرو موسي! وإذا أراد الناصريون أن يتوافقوا علي واحد منهم ليمثلهم في الانتخابات.. فالأغلب ألا يكون عمرو موسي!
وإذا أراد العسكريون أن يدعموا مرشحا منهم فبالطبع لن يكون هو عمرو موسي, لأنه مدني وليس عسكري! ولكن إذا جلس هؤلاء جميعا معا: الليبراليون, والإسلاميون, والاشتراكيون, والناصريون, والقوات المسلحة.. مع بعضهم البعض, للتوافق علي شخص واحد في ظل الظروف الحالية, وبعد انسحاب أو استبعاد شخصيات أخري مهمة لها وزنها- فإنهم أغلب الظن سوف يتوافقون علي عمرو موسي!
أضف إلي ذلك أولا أن عمرو موسي شكل فريقا كفئا لحملته الانتخابية, بدأ العمل مبكرا بشكل مؤسسي ومنهجي. وأنه ثانيا يتحرك بمنطق المرشح في مجتمع ديمقراطي, أي أنه يذهب إلي الناس طالبا أصواتهم ولم ينتظر أن يذهب اليه الناس مبايعين له! ثم أنه ثالثا- وبرغم كل التحفظات- أجدر المرشحين بأن يسمي (رجل دولة!) وأخيرا, فإنه يبدي قدرا هائلا من الاصرار فضلا عن البرود وهدوء الاعصاب في وجه معارضين رافضين له إلي حد الشتائم والتجاوزات, والحوار باللكمات وليس بالكلمات?
http://photos-b.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/485731_414396558584099_208614759162281_1497221_612 842242_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=414396558584099&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)
لماذا تتزايد فرص السيد عمرو موسي للفوز برئاسة الجمهورية وفق أغلب استطلاعات الرأي العام, مع أنه بالقطع- من أبناء النظام القديم.
وبالرغم من أن أيا من الاتجاهات أو الكتل السياسية الكبري لا تضعه علي قوائمها؟ أقول لكم! إذا تصورنا أن الإسلاميين جلسوا معا لكي يختاروا مرشحا للرئاسة فبالقطع لن يكون عمرو موسي. وإذا اجتمع الليبراليون مع بعضهم وتداولوا فيمن يختارونه, فلن يكون بالتأكيد عمرو موسي! وإذا تشاور الاشتراكيون فيمن يكون مرشحهم للرئاسة فبالطبع لن يكون هو عمرو موسي! وإذا أراد الناصريون أن يتوافقوا علي واحد منهم ليمثلهم في الانتخابات.. فالأغلب ألا يكون عمرو موسي!
وإذا أراد العسكريون أن يدعموا مرشحا منهم فبالطبع لن يكون هو عمرو موسي, لأنه مدني وليس عسكري! ولكن إذا جلس هؤلاء جميعا معا: الليبراليون, والإسلاميون, والاشتراكيون, والناصريون, والقوات المسلحة.. مع بعضهم البعض, للتوافق علي شخص واحد في ظل الظروف الحالية, وبعد انسحاب أو استبعاد شخصيات أخري مهمة لها وزنها- فإنهم أغلب الظن سوف يتوافقون علي عمرو موسي!
أضف إلي ذلك أولا أن عمرو موسي شكل فريقا كفئا لحملته الانتخابية, بدأ العمل مبكرا بشكل مؤسسي ومنهجي. وأنه ثانيا يتحرك بمنطق المرشح في مجتمع ديمقراطي, أي أنه يذهب إلي الناس طالبا أصواتهم ولم ينتظر أن يذهب اليه الناس مبايعين له! ثم أنه ثالثا- وبرغم كل التحفظات- أجدر المرشحين بأن يسمي (رجل دولة!) وأخيرا, فإنه يبدي قدرا هائلا من الاصرار فضلا عن البرود وهدوء الاعصاب في وجه معارضين رافضين له إلي حد الشتائم والتجاوزات, والحوار باللكمات وليس بالكلمات?
http://photos-b.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/485731_414396558584099_208614759162281_1497221_612 842242_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=414396558584099&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)