S.N.N
05-05-2012, 11:00 PM
?#سلفى | #مصر | #عاجل #SALAFY #T
بيان دكتور وسام - رئيس مجلس إدارة قناة الحكمة الفضائية - :
أعزائي مشاهدي قناة الحكمة الفضائية
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ،،،
وبعد ،،،
فى ظل الشفافية المعهودة بيننا أتحدث إليكم هذه الليلة بكلمات استشعارا مني بحق حضراتكم علينا و يشهد الله عز و جل أني ما أسست " قناة الحكمة " تحت شعار ( وإن تطيعوه تهتدوا ) إلا كما قلت سابقاً وقوفاً أمام من تطاولوا على مقام النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وتعريفا بالسنة الشريفة لأمته
( أمة الدعوة وأمة الإجابة ) .
وقد تعرضت " قناة الحكمة " لما تعرضت له من ضوائق مالية وتضييقات أمنية وإعلامية وبذلت من أجل الخروج من هذه المآزق جميعها الغالي والنفيس بل و أريق لأجل ذلك ماء الوجه وقد ساندنا مشاهدونا بقدر ما يستطيعون وإن تخلي وقتها عنا من تخلي ، والآن وقد عادت القناة - بفضل الله – عز و جل بعد عدد من مرات التوقف وقد عادت بعد ثورة الخامس و العشرين من يناير التي – نسأل الله أن تتم – عادت وقد اختارت " الحكمة " ان تكون ( عين المشاهد فى قلب الحدث ) مع شعارنا الرئيسي ( وإن تطيعوه تهتدوا ) فتأسس لذلك برنامج ( مصر الحرة ) كأول برنامج ( توك شو ) بالمعني الاعلامي ينطلق من قناة إسلامية – حسب علمي - وقد مر بمراحل نمو تدريجية حتى صار معروفا علي نطاق لا بأس به وبشهادة الإعلامين والجمهور ، وقمنا أيضا بإعداد العديد من البرامج السياسية و الصحفية متابعة للأحداث و في إطار كل هذا تحملت ضغوطاً نفسية وعصبية وذهنية ترتب عليها العديد من الأثار غير الحميدة على حياتي الخاصة و الأسرية فضلا عن حالتي الصحية فبين ضغوط متابعة ما يحدث وتحمل أعباء السبق وبذل الطاقة لتوجيه الرأي العام ودعم المشروع الإسلامي بشكل عام ودعم الرؤية السلفية بشكل خاص ودعم برنامج تطبيق الشريعه بشكل أشد خصوصية وبين ضغوط تطورات المواقف بالشارع
و الثورة ودماء الشهداء – التي احس انها ضاعت - و خلافات العلماء التي زادت فضلا عن تبدل المواقف بل والمناهج واجتثاث الثوابت في إطار تبريرات المرحلة التي صارت شماعة لجعل كل ما كان لا يجوز جائزا أو كل ما كان يجوز غير جائز .
هذا و أكثر وضعني في أمر لا طاقة لى به ولا صبر لشخص ضعيف الطاقة والاحتمال مثلي عليه ولذلك فقد تأثرت صحياً ونفسياً واجتماعيا جراء كونى أدور فى هذا الاطار شديد التسارع من أحداث حولي فضلا عن تحمل أعباء إدارة المشروع بكامله ( مشروع قناة الحكمة ) .
فكنت ألتزم بتتدبير ما يقارب من النصف مليون جنيه شهرياً لسداد نفقات القناة بين إعلانات أتحفظ على أكثرها و أرفض بعضها وأقبلها مضطرا أحيانا و بين اقتراض أتورط في أدائه وبين دعم يدق العنق بإحسان أصحابه ، لذلك فاني بعد أن عرضت كل تلك النقاط الضاغطه علي سريعا أعلن لحضراتكم جميعاً اعتذاري عن تقديم برنامج ( مصر الحرة ) اعتذارا نهائيا لا رجعة فيه ، معربا في الوقت ذاته عن شكري لكل فريق العمل الذى ساندني وبذل غاية وسعه و إمكاناته للظهور بالمظهر المناسب قدر استطاعتنا ، وعظيم الشكر لكل من ساند البرنامج من مشاهدينا
بثناء أو دعم معنوي أو طرح أو رؤية أو فكرة ثاقبة أو نقد بناء جعلنا نطور من أنفسنا ولو قليلا .
كما أعلن لحضراتكم أني قد تخليت – ونهائياً - عن أي منصب إداري في قناة الحكمة وسلمت رئاسة مجلس الإدارة للأخ الحبيب والصديق المقرب الشيخ " محمد سعد الأزهري " يتولي الإشراف الإداري علي منظومة العمل ، وهو بإذن الله اهل لذلك وساكون معه فترة إنتقالية لترتيب الأمور المعلقة .
كما أعلن لحضراتكم أنه قد تقرر – منذ فتره - جعل ربع ملكية القناة وقفا لله تعالي ويتولي نظارة هذا الوقف فضيلة الشيخ المحدث " أبي اسحاق الحويني " – حفظه الله تعالي – كما أننا سنبذل وسعنا فى مراجعه كافة أصحاب الحقوق لجعل القناة كلها وقف لله تعالي يديرها نخبة من أهل العلم والفضل يشرف عليهم جميعا الشيخ " أبي اسحاق الحويني " والله المستعان والهادي إلى سواء السبيل .
.................................................. .......................
وقبل أن أنهي هذه الكلمة فحرى بي أن اتقدم بجملة من الإعتذارات أراها واجبة وان كانت لا تعني بالضرورة اعتذارا عن خطأ مقصود .
* أبدأ بالاعتذار لوالدي الحبيب - رحمه الله تعالي رحمة واسعة - الدكتور عبد الوارث الحداد أنى ربما لم أكن علي الوضع الذى يجبه لي او كان يتأمله منى والله أسأل ان يهدينى لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا الله عز وجل .
*كما أعتذر ُلأمي الفاضلةِ – أطالَ اللهُ بقاءَها علي طاعتِه – فكم سببّتُ لها من آلام وأحزان وأبكيتها وأسهرتها الليالي حزناً وقلقاً علي حالي بسبب القناة ، ففي كل مرة كنت أقضيها متهما في جلسة المحكمة بسبب ديون القناة ومطالبات أصحاب الشيكات لها وتعرضي لأحكام بالسجن قاربت الست سنوات والتى بقدر الله ثم بدعاء أمي و مساهمات أهل الفضل قدر الله عز و جل ان تصرف عني هذه الاحكام وأسدد الأموال قبل تنفيذ الأحكام وقتها و في كل مره كانت أمي تظل
-راكعه ساجده داعية الله عز وجل - أن يصرف عني الكرب والسوء .... فأعتذر اليك يا أمي أمام الأشهاد لعل الله أن يرزقني شيئا من برك . حفظك الله علي طاعته
*أعتذر لأهل بيتي الذين تحملوا اعباء و أثار هذا الضغط الرهيب الذي كابدته من خلال هذا العبء الكبير وأولادي الذين قصرت في حقهم كثيرا لضيق وقت التواصل معهم وانعدام فترات الرعاية لهم بلي ان هذا الشان القاتل وهو الشعور بضياع ثمرة الحياة – وهم الأبناء – كان له دور كبير في قرارى اليوم والله أسأل أن يقدرني علي تعويضهم و أصلاحهم و اسالكم لي الدعاء بذلك .
*كما اعتذر لفضيلة الشيخ العلامة المحدث ابي اسحاق الحويني اني قد خالفت توجيهاته لونصائحه في بعض المواقف الاعلامية ولعلي أقر بأن اتباع قوله هو الأوجب والأنقي والأدق والأصح وأدين لله بكل يد بيضاء كانت لفضيلته على شخصي الضعيف ورب العالمين وحده من فوق عرشه يتولي مكافأته.
*ثم اعتذر للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل ان كان قد فهم مني اساءة لشخصه الكريم فقد تعلمت منه العديد من معان الصدع بالحق ولو عند سلطان جائر واشهد الله ثم حضراتكم ان صدري خالي تماما من اي غضب تجاه الشيخ ( حازم ) وان كنت لا اتفق معه في كل قراراته لا سيما في الفترة الأخيرة .
*كما انى اتقدم بخالص الاعتذار لفضيلة الشيخ الدكتور / محمد سعيد رسلان لانسياقي في اطار التطاول علي شخصه الكريم دون تفكير أو تدبر منى ، فأعتذر لعلمه و لسنه ولشخصه و اوكد ان ذلك لا يعني بالضرورة اتفاقي مع فضيلته في رؤيته السياسية .
وأطالب كل أخ وضع ملف علي الإنترنت يحمل عنوانا هجوميا منى علي فضيلته أطالب بان يتقي الله فى ذلك ان يحذف الملفات حذفاً نهائيا تأليف للقلوب .
كما اعتذر لكل ضيوفي الكرام وشيوخي الأفاضل ومعارفي المقربين الذين حاولوا اقصائي عن هذا القرار وعلى رأسهم الوالد المكرم الدكتور "محمد عباس" – اطال الله عمره علي طاعته- واضعا علي جبينه الطاهر قبلة الاعتذار راجيا الله ان يمنحني القدرة على البر به ما حيت .
و أوكد علي تقديري و امتناني ومودتي لكل مشايخي الذين يبدو أن هناك عدم توافق بيننافأعلن اعتزازي وتقديري لهم جميعاً :
د/ ياسر برهامي - د/ محمد عبد المقصود - د / محمود شعبان – وأخي خالد عبد الله
وأحيي و أقدر كل مشاهدينا الذين تواصلوا معنا وصبروا علينا و دعمونا واقترحوا لنا سبلا للتقدم و التفوق اعلامياً واعتذر لكل مشاهد او مشاهدة صدمه قراري هذا وتمني مني ان اظل ثابتا في وجه سهام الباطل ، او قد يكون تمني مني شيئا لم أوفق أن اكون اهلا لتحقيق أمنيته.
والي كل من أرسل رسائل تخوينيه أو اتصل اتصالات غير لائقه أطلب منه التروي في الحكم علي الأشياء وألا يهدم الانسان من موقف اختلف معك فيه .
واخيراً اشكر كل فريق العمل الذي استمر معي في القناة بحلوها و مرها وصبر علي لأواء المعيشة والعمل معنا والتأخر الدائم في تسلم الرواتب وصبر علي انفعالاتي
و غضبي احيانا ولذا فإلى كل الزملاء الاعزاء اعتذر جدا لكم ان اخطأت يوما بحقكم واتمني لكم جميعا التوفيق من بعدي .
وساظل اذكركم واذكر اجتماعتنا و طيب لقائنا وأرجو ايضا ان تذكروني بكل خير .
شكرا لكم مشاهدينا
و السلام عليكم ورحمه الله وبركاته?
http://photos-e.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/557841_423865840970504_208614759162281_1520726_737 539779_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=423865840970504&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)
بيان دكتور وسام - رئيس مجلس إدارة قناة الحكمة الفضائية - :
أعزائي مشاهدي قناة الحكمة الفضائية
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ،،،
وبعد ،،،
فى ظل الشفافية المعهودة بيننا أتحدث إليكم هذه الليلة بكلمات استشعارا مني بحق حضراتكم علينا و يشهد الله عز و جل أني ما أسست " قناة الحكمة " تحت شعار ( وإن تطيعوه تهتدوا ) إلا كما قلت سابقاً وقوفاً أمام من تطاولوا على مقام النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وتعريفا بالسنة الشريفة لأمته
( أمة الدعوة وأمة الإجابة ) .
وقد تعرضت " قناة الحكمة " لما تعرضت له من ضوائق مالية وتضييقات أمنية وإعلامية وبذلت من أجل الخروج من هذه المآزق جميعها الغالي والنفيس بل و أريق لأجل ذلك ماء الوجه وقد ساندنا مشاهدونا بقدر ما يستطيعون وإن تخلي وقتها عنا من تخلي ، والآن وقد عادت القناة - بفضل الله – عز و جل بعد عدد من مرات التوقف وقد عادت بعد ثورة الخامس و العشرين من يناير التي – نسأل الله أن تتم – عادت وقد اختارت " الحكمة " ان تكون ( عين المشاهد فى قلب الحدث ) مع شعارنا الرئيسي ( وإن تطيعوه تهتدوا ) فتأسس لذلك برنامج ( مصر الحرة ) كأول برنامج ( توك شو ) بالمعني الاعلامي ينطلق من قناة إسلامية – حسب علمي - وقد مر بمراحل نمو تدريجية حتى صار معروفا علي نطاق لا بأس به وبشهادة الإعلامين والجمهور ، وقمنا أيضا بإعداد العديد من البرامج السياسية و الصحفية متابعة للأحداث و في إطار كل هذا تحملت ضغوطاً نفسية وعصبية وذهنية ترتب عليها العديد من الأثار غير الحميدة على حياتي الخاصة و الأسرية فضلا عن حالتي الصحية فبين ضغوط متابعة ما يحدث وتحمل أعباء السبق وبذل الطاقة لتوجيه الرأي العام ودعم المشروع الإسلامي بشكل عام ودعم الرؤية السلفية بشكل خاص ودعم برنامج تطبيق الشريعه بشكل أشد خصوصية وبين ضغوط تطورات المواقف بالشارع
و الثورة ودماء الشهداء – التي احس انها ضاعت - و خلافات العلماء التي زادت فضلا عن تبدل المواقف بل والمناهج واجتثاث الثوابت في إطار تبريرات المرحلة التي صارت شماعة لجعل كل ما كان لا يجوز جائزا أو كل ما كان يجوز غير جائز .
هذا و أكثر وضعني في أمر لا طاقة لى به ولا صبر لشخص ضعيف الطاقة والاحتمال مثلي عليه ولذلك فقد تأثرت صحياً ونفسياً واجتماعيا جراء كونى أدور فى هذا الاطار شديد التسارع من أحداث حولي فضلا عن تحمل أعباء إدارة المشروع بكامله ( مشروع قناة الحكمة ) .
فكنت ألتزم بتتدبير ما يقارب من النصف مليون جنيه شهرياً لسداد نفقات القناة بين إعلانات أتحفظ على أكثرها و أرفض بعضها وأقبلها مضطرا أحيانا و بين اقتراض أتورط في أدائه وبين دعم يدق العنق بإحسان أصحابه ، لذلك فاني بعد أن عرضت كل تلك النقاط الضاغطه علي سريعا أعلن لحضراتكم جميعاً اعتذاري عن تقديم برنامج ( مصر الحرة ) اعتذارا نهائيا لا رجعة فيه ، معربا في الوقت ذاته عن شكري لكل فريق العمل الذى ساندني وبذل غاية وسعه و إمكاناته للظهور بالمظهر المناسب قدر استطاعتنا ، وعظيم الشكر لكل من ساند البرنامج من مشاهدينا
بثناء أو دعم معنوي أو طرح أو رؤية أو فكرة ثاقبة أو نقد بناء جعلنا نطور من أنفسنا ولو قليلا .
كما أعلن لحضراتكم أني قد تخليت – ونهائياً - عن أي منصب إداري في قناة الحكمة وسلمت رئاسة مجلس الإدارة للأخ الحبيب والصديق المقرب الشيخ " محمد سعد الأزهري " يتولي الإشراف الإداري علي منظومة العمل ، وهو بإذن الله اهل لذلك وساكون معه فترة إنتقالية لترتيب الأمور المعلقة .
كما أعلن لحضراتكم أنه قد تقرر – منذ فتره - جعل ربع ملكية القناة وقفا لله تعالي ويتولي نظارة هذا الوقف فضيلة الشيخ المحدث " أبي اسحاق الحويني " – حفظه الله تعالي – كما أننا سنبذل وسعنا فى مراجعه كافة أصحاب الحقوق لجعل القناة كلها وقف لله تعالي يديرها نخبة من أهل العلم والفضل يشرف عليهم جميعا الشيخ " أبي اسحاق الحويني " والله المستعان والهادي إلى سواء السبيل .
.................................................. .......................
وقبل أن أنهي هذه الكلمة فحرى بي أن اتقدم بجملة من الإعتذارات أراها واجبة وان كانت لا تعني بالضرورة اعتذارا عن خطأ مقصود .
* أبدأ بالاعتذار لوالدي الحبيب - رحمه الله تعالي رحمة واسعة - الدكتور عبد الوارث الحداد أنى ربما لم أكن علي الوضع الذى يجبه لي او كان يتأمله منى والله أسأل ان يهدينى لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا الله عز وجل .
*كما أعتذر ُلأمي الفاضلةِ – أطالَ اللهُ بقاءَها علي طاعتِه – فكم سببّتُ لها من آلام وأحزان وأبكيتها وأسهرتها الليالي حزناً وقلقاً علي حالي بسبب القناة ، ففي كل مرة كنت أقضيها متهما في جلسة المحكمة بسبب ديون القناة ومطالبات أصحاب الشيكات لها وتعرضي لأحكام بالسجن قاربت الست سنوات والتى بقدر الله ثم بدعاء أمي و مساهمات أهل الفضل قدر الله عز و جل ان تصرف عني هذه الاحكام وأسدد الأموال قبل تنفيذ الأحكام وقتها و في كل مره كانت أمي تظل
-راكعه ساجده داعية الله عز وجل - أن يصرف عني الكرب والسوء .... فأعتذر اليك يا أمي أمام الأشهاد لعل الله أن يرزقني شيئا من برك . حفظك الله علي طاعته
*أعتذر لأهل بيتي الذين تحملوا اعباء و أثار هذا الضغط الرهيب الذي كابدته من خلال هذا العبء الكبير وأولادي الذين قصرت في حقهم كثيرا لضيق وقت التواصل معهم وانعدام فترات الرعاية لهم بلي ان هذا الشان القاتل وهو الشعور بضياع ثمرة الحياة – وهم الأبناء – كان له دور كبير في قرارى اليوم والله أسأل أن يقدرني علي تعويضهم و أصلاحهم و اسالكم لي الدعاء بذلك .
*كما اعتذر لفضيلة الشيخ العلامة المحدث ابي اسحاق الحويني اني قد خالفت توجيهاته لونصائحه في بعض المواقف الاعلامية ولعلي أقر بأن اتباع قوله هو الأوجب والأنقي والأدق والأصح وأدين لله بكل يد بيضاء كانت لفضيلته على شخصي الضعيف ورب العالمين وحده من فوق عرشه يتولي مكافأته.
*ثم اعتذر للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل ان كان قد فهم مني اساءة لشخصه الكريم فقد تعلمت منه العديد من معان الصدع بالحق ولو عند سلطان جائر واشهد الله ثم حضراتكم ان صدري خالي تماما من اي غضب تجاه الشيخ ( حازم ) وان كنت لا اتفق معه في كل قراراته لا سيما في الفترة الأخيرة .
*كما انى اتقدم بخالص الاعتذار لفضيلة الشيخ الدكتور / محمد سعيد رسلان لانسياقي في اطار التطاول علي شخصه الكريم دون تفكير أو تدبر منى ، فأعتذر لعلمه و لسنه ولشخصه و اوكد ان ذلك لا يعني بالضرورة اتفاقي مع فضيلته في رؤيته السياسية .
وأطالب كل أخ وضع ملف علي الإنترنت يحمل عنوانا هجوميا منى علي فضيلته أطالب بان يتقي الله فى ذلك ان يحذف الملفات حذفاً نهائيا تأليف للقلوب .
كما اعتذر لكل ضيوفي الكرام وشيوخي الأفاضل ومعارفي المقربين الذين حاولوا اقصائي عن هذا القرار وعلى رأسهم الوالد المكرم الدكتور "محمد عباس" – اطال الله عمره علي طاعته- واضعا علي جبينه الطاهر قبلة الاعتذار راجيا الله ان يمنحني القدرة على البر به ما حيت .
و أوكد علي تقديري و امتناني ومودتي لكل مشايخي الذين يبدو أن هناك عدم توافق بيننافأعلن اعتزازي وتقديري لهم جميعاً :
د/ ياسر برهامي - د/ محمد عبد المقصود - د / محمود شعبان – وأخي خالد عبد الله
وأحيي و أقدر كل مشاهدينا الذين تواصلوا معنا وصبروا علينا و دعمونا واقترحوا لنا سبلا للتقدم و التفوق اعلامياً واعتذر لكل مشاهد او مشاهدة صدمه قراري هذا وتمني مني ان اظل ثابتا في وجه سهام الباطل ، او قد يكون تمني مني شيئا لم أوفق أن اكون اهلا لتحقيق أمنيته.
والي كل من أرسل رسائل تخوينيه أو اتصل اتصالات غير لائقه أطلب منه التروي في الحكم علي الأشياء وألا يهدم الانسان من موقف اختلف معك فيه .
واخيراً اشكر كل فريق العمل الذي استمر معي في القناة بحلوها و مرها وصبر علي لأواء المعيشة والعمل معنا والتأخر الدائم في تسلم الرواتب وصبر علي انفعالاتي
و غضبي احيانا ولذا فإلى كل الزملاء الاعزاء اعتذر جدا لكم ان اخطأت يوما بحقكم واتمني لكم جميعا التوفيق من بعدي .
وساظل اذكركم واذكر اجتماعتنا و طيب لقائنا وأرجو ايضا ان تذكروني بكل خير .
شكرا لكم مشاهدينا
و السلام عليكم ورحمه الله وبركاته?
http://photos-e.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/557841_423865840970504_208614759162281_1520726_737 539779_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=423865840970504&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)