S.N.N
05-12-2012, 10:11 PM
?#سلفى | #مصر | #صحافة #SALAFY #T
فروع شركات مصرية بالجزائر تنفي إجبار موظفيها بالتصويت لصالح عمرو موسى.
أكدت العديد من المواقع الإلكترونية بأن هناك تعليمات للعمالة المصرية فى الجزائر سواء فى شركة "المقاولون العرب"أو شركة "أوراسكوم للإنشاء والصناعة" أو شركة أوراسكوم تيليكوم للاتصالات "جيزى" بالتصويت للمرشح الفلول عمرو موسى خلال انتخابات رئاسة الجمهورية.
ولذلك لجأت فروع شركات مصرية تعمل في الجزائر إلى نفى صحة هذه الأنباء وقال المهندس محمد القيعى رئيس فرع شركة "المقاولون العرب " بالجزائر، لمراسل وكالة أبناء الشرق الأوسط بالجزائر مساء اليوم، أنه لا يوجد إجبار على التصويت للمرشح عمرو موسى.
السياسى أحمد فهمى : عمرو موسى هو "بو تفليقة" المصري، كلاهما كان وزيرا للخارجية، وكلا الرجلين يجيد الكلام الديبلوماسي المعسول الذي لا تأخذ منه فائدة ولا عائدة، والتجربة العربية أثبتت أن أسوأ رئيس هو القادم من الخارجية..
الآن يو تفليقة لا يريد أن يترك الرئاسة رغم تقدمه في العمر، ويصر على البقاء حتى 2014م، لم تتقدم الجزائر في عهده شبرا واحدا، بل تأخرت وتقهقرت، والخلاصة أن الحزب الحاكم في الجزائر فاز بالانتخابات البرلمانية أمس، بينما لم يحصل الإسلاميون كلهم سوى على 12%..
فهل يسعى "بو موسى" لاستنساخ نموذج "بو تفليقة"؟..
جدير بالذكر أن جامعة الدول العربية شهدت في عهد عمرو موسي أكبر فساد مالي في تاريخها و تم نهب أموالها ولهذا امتنعت بعض الدول عن سداد مستحقاتها ولا أحد يريد فتح ملف الفساد في جامعة الدول العربية.
الأديب جمال الغيطاني : عمرو موسى " نصاب " سياسي ، وطالبته بكشف حقيقة شيك الخمسة ملايين دولار الذي حصل عليه كمكافأة نهاية خدمة من جامعة الدول العربية ،في سابقة لم تحدث من قبل، لكنه لم يرد !!
تعليق رئيس جريدة المصريون على مناظرة د.أبوالفتوح مع عمرو موسى :
كان ينقص عمرو موسى أثناء مناظرته أن يدَّعى أنه أحد "شهداء" ثورة 25 يناير.. ولعله ذكَّرنا بحوار أجراه صحفى "فلول" فى جريدة خاصة مموَّلة من "الفلول" أيضًا.. جعل فيه "ولى نعمته" فتحى سرور، الصانع الحقيقى لثورة يناير!!
لعلنا نتذكر، ما قاله ـ يومًا ـ يوسف والى، إنه وزملاؤه الوزراء يعملون "سكرتارية" للسيد رئيس الجمهورية.. وذلك عندما اتُّهِم بـ"سرطنة" الزراعة فى مصر، بكيماويات إسرائيلية.
عمرو موسى كان أحد سكرتارية الرئيس "المخلوع".. عمل فى خدمته، وكان جزءًا من منظومة الفساد الإدارى والسياسى الذى قزَّم مصر، وجعلها بلدًا "خيال مَآتة" فى محيطه الإقليمى، بعد أن كانت ـ فى المشروع النهضوى العربى ـ "الإقليم القاعدة" فى مِنطقة الشرق الأوسط كلها.
لم يتورع موسى عن الكذب.. والادعاء بأنه كان "رامبو" المصرى.. وقوة مبارك الضاربة، التى أعادت لمصر هيبتها المفقودة.. ونسى أن مصر "الدولة" خرجت من التاريخ والجغرافيا، بفضل تولّي عمرو موسى حقيبة الخارجية لعشر سنوات على الأقل.. وسلم العراق ـ تسليم مِفتاح ـ للأمريكيين والبريطانيين والصهاينة ولآيات الله المتطرفين فى طهران.. وهو على رأس جامعة الدول العربية!
فى مناظرته.. ظهر عمرو موسى متوترًا وعصبيًا، لا يوجد لديه برنامج واضح المعالم، واستخدم خطابًا إنشائيًا فضفاضًا، ولم نسمع منه "رقمًا" أو إحصائية، أو دراسة أو خُطة تستند إلى ما يحترم عقل المشاهد.. وتهرَّب من تقديم ذمته المالية.. وشهادته الصحية.. واشترط ـ بصلَف موروث من نظام مبارك ـ فوزه فى الانتخابات؛ لكى يكشف عن ذمته وعن صحته!!
قمة الغطرسة.. و"سوء الأدب" مع الشعب.. حين أصر على أن يقايضه على "أصواته" لقاءَ الكشف عن حساباته البنكية وعن صحته !!، رغم أنهما "حق" من حقوق الرأى العام، ينبغى أن يؤديها إليه أى مرشح، وقبل أن يُدلى المصريون بأصواتهم.
عمرو موسى .. طبعة مستنسَخة من "عقلية" مبارك التى تجاوزتها الأحداث والزمن ونُضج الرؤى.. وباتت موضوعًا للتندُّر.. ولعل استخدامه "فزَّاعة" الإخوان لتخويف الناخبين.. كانت أبرز تجليات تلك "الظلامية السياسية" التى لم يعد لها مكان، بعد أن دلف المصريون إلى "تنوير الثورة".. فالرجل جاء بذات "المنطق الأمنى" مثله مثل شفيق وعمر سليمان.. قادمون جميعًا من ذات "الرحم" التى استقبلت "نطفة" القمع والاستبداد والديكتاتورية واحتقار الشعب.. ولن تُنجب إلا نماذج مستنسخة من الطاغية المخلوع.
تعليق آخر على المناظرة بين د.أبوالفتوح وعمرو موسى:
العجرفة التي يتعامل بها السيد عمرو موسى لا تحتاج إلى كبير ذكاء نستنتج به شكل الحكم في عصره لا أرانا الله ذلك .
- بغض النظر عما أفادنا به السيد عمرو موسى من كون ايران دولة عربية! ، ومن ان اسرائيل اصبحت مجرد خصم نختلف معه بشدة! ، ومن أنه كان معارضا سياسيا أثناء وجوده في الوزارة!! ، ناهيك عن كم سوء الأدب و الإستهزاء والعجرفة التي دأب على إظهارها في كل سؤال تقريبا هذا طبعا بخلاف لغة جسده شديدة الإستفزاز....يبقى السؤال : لماذا لم تفصح عن ذمتك المالية وحالتك الصحية بوضوح كما فعل د عبد المنعم ؟!!?
http://photos-g.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc7/392566_428770267146728_208614759162281_1534776_732 009898_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=428770267146728&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)
فروع شركات مصرية بالجزائر تنفي إجبار موظفيها بالتصويت لصالح عمرو موسى.
أكدت العديد من المواقع الإلكترونية بأن هناك تعليمات للعمالة المصرية فى الجزائر سواء فى شركة "المقاولون العرب"أو شركة "أوراسكوم للإنشاء والصناعة" أو شركة أوراسكوم تيليكوم للاتصالات "جيزى" بالتصويت للمرشح الفلول عمرو موسى خلال انتخابات رئاسة الجمهورية.
ولذلك لجأت فروع شركات مصرية تعمل في الجزائر إلى نفى صحة هذه الأنباء وقال المهندس محمد القيعى رئيس فرع شركة "المقاولون العرب " بالجزائر، لمراسل وكالة أبناء الشرق الأوسط بالجزائر مساء اليوم، أنه لا يوجد إجبار على التصويت للمرشح عمرو موسى.
السياسى أحمد فهمى : عمرو موسى هو "بو تفليقة" المصري، كلاهما كان وزيرا للخارجية، وكلا الرجلين يجيد الكلام الديبلوماسي المعسول الذي لا تأخذ منه فائدة ولا عائدة، والتجربة العربية أثبتت أن أسوأ رئيس هو القادم من الخارجية..
الآن يو تفليقة لا يريد أن يترك الرئاسة رغم تقدمه في العمر، ويصر على البقاء حتى 2014م، لم تتقدم الجزائر في عهده شبرا واحدا، بل تأخرت وتقهقرت، والخلاصة أن الحزب الحاكم في الجزائر فاز بالانتخابات البرلمانية أمس، بينما لم يحصل الإسلاميون كلهم سوى على 12%..
فهل يسعى "بو موسى" لاستنساخ نموذج "بو تفليقة"؟..
جدير بالذكر أن جامعة الدول العربية شهدت في عهد عمرو موسي أكبر فساد مالي في تاريخها و تم نهب أموالها ولهذا امتنعت بعض الدول عن سداد مستحقاتها ولا أحد يريد فتح ملف الفساد في جامعة الدول العربية.
الأديب جمال الغيطاني : عمرو موسى " نصاب " سياسي ، وطالبته بكشف حقيقة شيك الخمسة ملايين دولار الذي حصل عليه كمكافأة نهاية خدمة من جامعة الدول العربية ،في سابقة لم تحدث من قبل، لكنه لم يرد !!
تعليق رئيس جريدة المصريون على مناظرة د.أبوالفتوح مع عمرو موسى :
كان ينقص عمرو موسى أثناء مناظرته أن يدَّعى أنه أحد "شهداء" ثورة 25 يناير.. ولعله ذكَّرنا بحوار أجراه صحفى "فلول" فى جريدة خاصة مموَّلة من "الفلول" أيضًا.. جعل فيه "ولى نعمته" فتحى سرور، الصانع الحقيقى لثورة يناير!!
لعلنا نتذكر، ما قاله ـ يومًا ـ يوسف والى، إنه وزملاؤه الوزراء يعملون "سكرتارية" للسيد رئيس الجمهورية.. وذلك عندما اتُّهِم بـ"سرطنة" الزراعة فى مصر، بكيماويات إسرائيلية.
عمرو موسى كان أحد سكرتارية الرئيس "المخلوع".. عمل فى خدمته، وكان جزءًا من منظومة الفساد الإدارى والسياسى الذى قزَّم مصر، وجعلها بلدًا "خيال مَآتة" فى محيطه الإقليمى، بعد أن كانت ـ فى المشروع النهضوى العربى ـ "الإقليم القاعدة" فى مِنطقة الشرق الأوسط كلها.
لم يتورع موسى عن الكذب.. والادعاء بأنه كان "رامبو" المصرى.. وقوة مبارك الضاربة، التى أعادت لمصر هيبتها المفقودة.. ونسى أن مصر "الدولة" خرجت من التاريخ والجغرافيا، بفضل تولّي عمرو موسى حقيبة الخارجية لعشر سنوات على الأقل.. وسلم العراق ـ تسليم مِفتاح ـ للأمريكيين والبريطانيين والصهاينة ولآيات الله المتطرفين فى طهران.. وهو على رأس جامعة الدول العربية!
فى مناظرته.. ظهر عمرو موسى متوترًا وعصبيًا، لا يوجد لديه برنامج واضح المعالم، واستخدم خطابًا إنشائيًا فضفاضًا، ولم نسمع منه "رقمًا" أو إحصائية، أو دراسة أو خُطة تستند إلى ما يحترم عقل المشاهد.. وتهرَّب من تقديم ذمته المالية.. وشهادته الصحية.. واشترط ـ بصلَف موروث من نظام مبارك ـ فوزه فى الانتخابات؛ لكى يكشف عن ذمته وعن صحته!!
قمة الغطرسة.. و"سوء الأدب" مع الشعب.. حين أصر على أن يقايضه على "أصواته" لقاءَ الكشف عن حساباته البنكية وعن صحته !!، رغم أنهما "حق" من حقوق الرأى العام، ينبغى أن يؤديها إليه أى مرشح، وقبل أن يُدلى المصريون بأصواتهم.
عمرو موسى .. طبعة مستنسَخة من "عقلية" مبارك التى تجاوزتها الأحداث والزمن ونُضج الرؤى.. وباتت موضوعًا للتندُّر.. ولعل استخدامه "فزَّاعة" الإخوان لتخويف الناخبين.. كانت أبرز تجليات تلك "الظلامية السياسية" التى لم يعد لها مكان، بعد أن دلف المصريون إلى "تنوير الثورة".. فالرجل جاء بذات "المنطق الأمنى" مثله مثل شفيق وعمر سليمان.. قادمون جميعًا من ذات "الرحم" التى استقبلت "نطفة" القمع والاستبداد والديكتاتورية واحتقار الشعب.. ولن تُنجب إلا نماذج مستنسخة من الطاغية المخلوع.
تعليق آخر على المناظرة بين د.أبوالفتوح وعمرو موسى:
العجرفة التي يتعامل بها السيد عمرو موسى لا تحتاج إلى كبير ذكاء نستنتج به شكل الحكم في عصره لا أرانا الله ذلك .
- بغض النظر عما أفادنا به السيد عمرو موسى من كون ايران دولة عربية! ، ومن ان اسرائيل اصبحت مجرد خصم نختلف معه بشدة! ، ومن أنه كان معارضا سياسيا أثناء وجوده في الوزارة!! ، ناهيك عن كم سوء الأدب و الإستهزاء والعجرفة التي دأب على إظهارها في كل سؤال تقريبا هذا طبعا بخلاف لغة جسده شديدة الإستفزاز....يبقى السؤال : لماذا لم تفصح عن ذمتك المالية وحالتك الصحية بوضوح كما فعل د عبد المنعم ؟!!?
http://photos-g.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc7/392566_428770267146728_208614759162281_1534776_732 009898_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=428770267146728&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)