S.N.N
07-03-2012, 03:27 AM
?#سلفى | #تصريحات | أبو إسماعيل: "العسكري" لم يحمِ الثورة و"المكمل" جريمة في حق الشعب # salafy #D
قال المرشح السابق للانتخابات الرئاسية الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل إن الإعلان الدستوري المكمل هو "إعلان فاجر وجريمة في حق الشعب المصري، واختلافي مع مؤيديه في كيفية إقرار شخص أو مجموعة أشخاص غير منتخبين لتسلطهم على الشعب بأكمله"، مشيرا إلى أن هذا الإعلان "يمنع حق 85 مليون مصري من إجراء استفتاء"، وأن هناك فارقا "بين وقوع المجلس العسكري في الخطأ وبين تعمده في الخطأ".
وهاجم أبو إسماعيل، خلال لقائه مع الإعلامي تامر أمين في برنامج "تحيا مصر" على قناة "المحور+2"، المجلس العسكري، واتهمه أنه "ارتكب جريمة نسب الاستقرار إليه، والدليل ما شهده الوضع الاقتصادي بعد تولى الرئيس"، وأضاف "إننا لم نشهد أي تدخل من قبل العسكري من أجل الشهداء والقتلى، الذين تساقطوا في الأحداث التى وقعت في مصر خلال العام ونصف العام المنصرمة"، مشيرا إلى أنه "إذا تم استرجاع استفتاء مارس مرة أخرى سيقول المصريون نعم".
وتابع أن المجلس العسكري "لم يحمِ الثورة، ولم يكن يستطيع أيضا الاعتداء عليها"، وهاجم أيضا المستشارة تهاني الجبالى نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا لأنها "تم تعيينها من قبل سوزان مبارك زوجة الرئيس السابق لكي يكون للمرأة مكان في القضاء".
وأشار أبو إسماعيل إلى أن "مقارنة تيار الإسلام السياسي ببقية التيارات الموجودة مثل مقارنة السماء بالأرض، والانفلات الأمني عام 2011 كان مجرد "فبركة" إعلامية".
وأكمل المرشح السابق حديثه أنه وافق على قرار اللجنة العليا للانتخابات باستعباده، لكن أصر على أن القانون الذى يحكم أداء اللجنة هو "قانون منحرف".
وأشار إلى أنه "كان هناك محاولات مستميتة لإنجاح الفريق أحمد شفيق والدليل على ذلك هو امتناع اللجنة العليا إلى إرسال قواعد بيانات الناخبين للمرشحين للرئاسة"، حيث أكد ثقته الكاملة في وجود أسماء بعض المجندين في الكشوف الانتخابية.
وأضاف أبو إسماعيل أنه سعيد بحل مجلس الشعب من قبل المحكمة الدستورية العليا، حيث قال "سعيد بهذا القرار لأننا ننتوي كحزب خوض الانتخابات المقبلة"، وقال ساخرا من سؤال الإعلامي تامر أمين حول هذا الهجوم على المجلس العسكري "أيها الأخوة المواطنون أنا مستعد أن أتنازل عن حق الذين قتلوا في سيناء والذين قتلوا في التحرير وعن كشوف العذرية والإعلان الدستوري الفاجر ومحاكمة المدنيين، لو كنتم تقبلونه على كرامتكم .. حد زعلان مني كدا".
وأخيرا أكد الشيخ أبو إسماعيل إنه "خلال شهرين سيتم الإعلان عن حزبي السياسي"، وحول ماهية مرجعية الحزب أكد أنه "سيكون إسلاميا لأنه لا يوجد شيء في مصر ليس إسلاميا، وأي شيء غير ذلك يعتبر انحرافا، والدستور المصري يقر المرجعية الإسلامية".
ولم يرغب الشيخ أبو إسماعيل في الإعلان عن اسم حزبه، وأشار إلى أن خوض رجل الدين في عالم السياسة هو "خوض في غمار الحياة، فإذا سألت لماذا يخوض رجل الدين في السياسة فهذا سذاجة".?
http://photos-d.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/523496_460274577329630_1504241180_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=460274577329630&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1&relevant_count=1)
قال المرشح السابق للانتخابات الرئاسية الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل إن الإعلان الدستوري المكمل هو "إعلان فاجر وجريمة في حق الشعب المصري، واختلافي مع مؤيديه في كيفية إقرار شخص أو مجموعة أشخاص غير منتخبين لتسلطهم على الشعب بأكمله"، مشيرا إلى أن هذا الإعلان "يمنع حق 85 مليون مصري من إجراء استفتاء"، وأن هناك فارقا "بين وقوع المجلس العسكري في الخطأ وبين تعمده في الخطأ".
وهاجم أبو إسماعيل، خلال لقائه مع الإعلامي تامر أمين في برنامج "تحيا مصر" على قناة "المحور+2"، المجلس العسكري، واتهمه أنه "ارتكب جريمة نسب الاستقرار إليه، والدليل ما شهده الوضع الاقتصادي بعد تولى الرئيس"، وأضاف "إننا لم نشهد أي تدخل من قبل العسكري من أجل الشهداء والقتلى، الذين تساقطوا في الأحداث التى وقعت في مصر خلال العام ونصف العام المنصرمة"، مشيرا إلى أنه "إذا تم استرجاع استفتاء مارس مرة أخرى سيقول المصريون نعم".
وتابع أن المجلس العسكري "لم يحمِ الثورة، ولم يكن يستطيع أيضا الاعتداء عليها"، وهاجم أيضا المستشارة تهاني الجبالى نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا لأنها "تم تعيينها من قبل سوزان مبارك زوجة الرئيس السابق لكي يكون للمرأة مكان في القضاء".
وأشار أبو إسماعيل إلى أن "مقارنة تيار الإسلام السياسي ببقية التيارات الموجودة مثل مقارنة السماء بالأرض، والانفلات الأمني عام 2011 كان مجرد "فبركة" إعلامية".
وأكمل المرشح السابق حديثه أنه وافق على قرار اللجنة العليا للانتخابات باستعباده، لكن أصر على أن القانون الذى يحكم أداء اللجنة هو "قانون منحرف".
وأشار إلى أنه "كان هناك محاولات مستميتة لإنجاح الفريق أحمد شفيق والدليل على ذلك هو امتناع اللجنة العليا إلى إرسال قواعد بيانات الناخبين للمرشحين للرئاسة"، حيث أكد ثقته الكاملة في وجود أسماء بعض المجندين في الكشوف الانتخابية.
وأضاف أبو إسماعيل أنه سعيد بحل مجلس الشعب من قبل المحكمة الدستورية العليا، حيث قال "سعيد بهذا القرار لأننا ننتوي كحزب خوض الانتخابات المقبلة"، وقال ساخرا من سؤال الإعلامي تامر أمين حول هذا الهجوم على المجلس العسكري "أيها الأخوة المواطنون أنا مستعد أن أتنازل عن حق الذين قتلوا في سيناء والذين قتلوا في التحرير وعن كشوف العذرية والإعلان الدستوري الفاجر ومحاكمة المدنيين، لو كنتم تقبلونه على كرامتكم .. حد زعلان مني كدا".
وأخيرا أكد الشيخ أبو إسماعيل إنه "خلال شهرين سيتم الإعلان عن حزبي السياسي"، وحول ماهية مرجعية الحزب أكد أنه "سيكون إسلاميا لأنه لا يوجد شيء في مصر ليس إسلاميا، وأي شيء غير ذلك يعتبر انحرافا، والدستور المصري يقر المرجعية الإسلامية".
ولم يرغب الشيخ أبو إسماعيل في الإعلان عن اسم حزبه، وأشار إلى أن خوض رجل الدين في عالم السياسة هو "خوض في غمار الحياة، فإذا سألت لماذا يخوض رجل الدين في السياسة فهذا سذاجة".?
http://photos-d.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/523496_460274577329630_1504241180_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=460274577329630&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1&relevant_count=1)