S.N.N
07-06-2012, 02:27 PM
?#سلفي| #سوريا الشهداء| #وكالات| #SALAFY #Y
معارض سوري: مؤتمر #القاهرة لم يفشل.. ونظرية التقسيم بعد رحيل #الأسد "كذبة كبرى"
أعرب عضو التيار الشعبي الحر السورى شكري المحاميد عن اعتقاده بأن مؤتمر القاهرة للمعارضة السورية لم يفشل لأنه رغم جميع الخلافات التي رافقته يعتبر نقلة نوعية باتجاه الطريق الصحيح.
وكان مؤتمر المعارضة السورية الذى انعقد تحت رعاية جامعة الدول العربية اختتم أعماله يوم الثلاثاء الماضى بالقاهرة بحضور نحو 210 شخصيات تمثل مختلف أطراف المعارضة السورية من تيارات سياسية وشخصيات مستقلة فى الداخل والخارج والحراك الثورى.
وفى تصريح خاص لهيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" اليوم الجمعة، قال المعارض السورى "يجوز أن مؤتمر القاهرة لم يحقق طموحات الشعب السوري بوحدة المعارضة، وإنتاج هيكل تنظيمي للمعارضة قادر على قيادة مرحلة إسقاط النظام، ولكنه على الرغم من جميع الخلافات التي رافقته يعتبر نقلة نوعية باتجاه الطريق الصحيح".
وأضاف أن غالبية المعارضة السورية لن تقبل مرحلة انتقالية يكون فيها الرئيس بشار الأسد، مؤكدا أن إحدى وسائل وقف العنف في سوريا تكمن في ضغط القوى الدولية على النظام، وخاصة روسيا وإيران.
وأوضح المعارض السورى أن ما يمنع توحيد قوى المعارضة، هو سنين الاستبداد التي عاشها الشعب السوري بالإضافة إلى لجوء النظام لتحريض قوى على أخرى، معتبرا ما يتردد حول نظرية تقسيم سوريا إلى دويلات بعد رحيل الأسد "كذبة كبرى".
يذكر أنه قد صدر عن المعارضة السورية بالقاهرة وثيقة توافقية تحدد الرؤية السياسية المشتركة للمعارضة السورية إزاء تحديات المرحلة الانتقالية ووثيقة العهد الوطنى التى تضع الأسس الدستورية لسوريا المستقبل وهى العدالة والديمقراطية والتعددية، حيث أجمع المشاركون بالمؤتمر على أن الحل السياسى يبدأ بإسقاط النظام ممثلا فى بشار الأسد ورموز السلطة وضمان محاسبة المتورطين منهم فى قتل السوريين.
[وكالة أنباء الشرق الأوسط- "أ.ش.أ."]?
http://photos-c.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/555607_462148020475619_1114164890_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=462148020475619&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1&relevant_count=1)
معارض سوري: مؤتمر #القاهرة لم يفشل.. ونظرية التقسيم بعد رحيل #الأسد "كذبة كبرى"
أعرب عضو التيار الشعبي الحر السورى شكري المحاميد عن اعتقاده بأن مؤتمر القاهرة للمعارضة السورية لم يفشل لأنه رغم جميع الخلافات التي رافقته يعتبر نقلة نوعية باتجاه الطريق الصحيح.
وكان مؤتمر المعارضة السورية الذى انعقد تحت رعاية جامعة الدول العربية اختتم أعماله يوم الثلاثاء الماضى بالقاهرة بحضور نحو 210 شخصيات تمثل مختلف أطراف المعارضة السورية من تيارات سياسية وشخصيات مستقلة فى الداخل والخارج والحراك الثورى.
وفى تصريح خاص لهيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" اليوم الجمعة، قال المعارض السورى "يجوز أن مؤتمر القاهرة لم يحقق طموحات الشعب السوري بوحدة المعارضة، وإنتاج هيكل تنظيمي للمعارضة قادر على قيادة مرحلة إسقاط النظام، ولكنه على الرغم من جميع الخلافات التي رافقته يعتبر نقلة نوعية باتجاه الطريق الصحيح".
وأضاف أن غالبية المعارضة السورية لن تقبل مرحلة انتقالية يكون فيها الرئيس بشار الأسد، مؤكدا أن إحدى وسائل وقف العنف في سوريا تكمن في ضغط القوى الدولية على النظام، وخاصة روسيا وإيران.
وأوضح المعارض السورى أن ما يمنع توحيد قوى المعارضة، هو سنين الاستبداد التي عاشها الشعب السوري بالإضافة إلى لجوء النظام لتحريض قوى على أخرى، معتبرا ما يتردد حول نظرية تقسيم سوريا إلى دويلات بعد رحيل الأسد "كذبة كبرى".
يذكر أنه قد صدر عن المعارضة السورية بالقاهرة وثيقة توافقية تحدد الرؤية السياسية المشتركة للمعارضة السورية إزاء تحديات المرحلة الانتقالية ووثيقة العهد الوطنى التى تضع الأسس الدستورية لسوريا المستقبل وهى العدالة والديمقراطية والتعددية، حيث أجمع المشاركون بالمؤتمر على أن الحل السياسى يبدأ بإسقاط النظام ممثلا فى بشار الأسد ورموز السلطة وضمان محاسبة المتورطين منهم فى قتل السوريين.
[وكالة أنباء الشرق الأوسط- "أ.ش.أ."]?
http://photos-c.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/555607_462148020475619_1114164890_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=462148020475619&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1&relevant_count=1)