المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحب ليس حرام لما اذن لا نحتفل به ارجو الدخول


المشتاقة للجنة
02-14-2010, 03:34 AM
الحب ليس حرام لما اذن لا نحتفل به ارجو الدخول



السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد نبينا وحبيبنا صلى الله عليه وسلم وعلى اله وأصحابه أجمعين ومن تبع هديه الى يوم الدين



اخوتي في الله من منا لا يعرف الحب ومن منا لا يعرف انه ليس حرام فالحب اسمى شيئ في الوجود و هو اروع ما يكون ان كان بما جاء به شفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم وان كان في طاعة الله عز وجل و في اتباع اوامره واجتناب نواهيه


وكما جاء في كتابة الشيخ الفاضل عائض القرني في تعريفه للحب كالتالي :



ما الحب ؟

لا أعلم كلمة في قاموس العربية تعبر عن الحب مثل كلمة ( الحب ) ، فليس هناك أصدق من ( الحاء والباء ) في دلالتهما على هذا المقصود العظيم ، فالحاء تفتح الفم فيبقي فارغا حتى تأتي الباء فيضم الفم وتطبق الشفتان ، إذا هنا اجتماع بعد فرقة بعد هجر !.
وكلمة ( حب ) كلمة عامرة ، لها أنداء وأفياء وظلال وأبعاد ، وهي كلمة مؤنسة مشجية منعشة مشوقة ، بل هي معجبة مطربة مغرية ، لكنها ذائعة شائعة ، غير أنها خفيفة لطيفة شريفة وفيها نضارة .
كلمة (حب ) عالم من المودة والصلة والأنس والرضى والراحة ، وهي دنيا الأمل والفأل الحسن ، والأمس الجميل واليوم الحافل ، والغد الواعد .
إنها رحلة في عالم التآلف والتآخي ، والتفاهم والتكاتف ، والتضامن والتعاون ، في كلمة ( حب ) بسمة وضمة ولهفة واشتياق ولوعة ! .
إذا قلت : ( حب ) تداعت الذكريات القديمة ، وثارت المعاني الجميلة ، وحضرت المواقف المشجية ، واستعادت النفس شبابها ، والقلب أمله ، والروح إشراقها ، والمجلس بهجته ، والحضور أنسه .
إذا قلت : (حب ) سافرت بك قافلة الذكرى إلى صور ومشاهد لا تمحى من ذاكرة الزمن ، فعرضت لك الطفل يضم الثدي ، والناقة تحنو على الفصيل ، والآكام تلف الثمار ، والأغصان تعانق الجذوع ، والفراشة تلثم الزهرة ، والعش يكتنف الطائر ، فما احسن كلمة ( حب ) وما أبدعها وما أروعها .

الحب حرفان حاء وبعدهـا باء *** تذوب عند معـانيها الأحباء !


إذا قلت ( حب ) هل غيث الرجاء ، وهبت ريح الصفاء ، وسرى نسيم الوفاء ، وتهللت أسارير الوجوه ، وانبلجت معالم الطلعات ، وأشرقت شموس الأيام ، وإذا قلت (حب ) امتلأت الجوانح بالأشواق ، والحشايا بالتلهف ، والضمائر بصور الأحباب ، ومعاهد الأصحاب ، ومغاني الأتراب .
إذا قلت: ( حب ) تساقطت أوراق البغضاء ، وتلاشت نزعات الشر ، وارتحلت قطعان الضغينة ، وفزت زمر الأحقاد ، وغربت نجوم العداوات .
كلمة ( حب ) سماء شمسها اللقاء ، وقمرها العناق ، ونجومها الذكريات ، وسحبها الدموع . كلمة ( حب ) إشراقة من عالم الملكوت ، وإطلالة من ديوان الخلود ، ووقفة في بساط العظمة . من استظل بسمائها اتقد شوقه وتدافع خاطره .
وأما تعريف كلمة ( الحب ) فخذه نظما ولا تخش ظلما ولا هضما :

الحب بسمـة عاشق ولو أنها *** سفرت لغار البدر من إطلالها !

وقيل :

الحب أكبادنا تشوى وأعيننا *** تكوى ، وأعمارنا تطوى على الأمل

وقيل :

إذا قلت هذا الحب بعد ولوعة *** وفرقة أصحاب وهجر أقارب


فما الحب إلا الأنس والقرب والرضى *** فدعني فهذا الحكم بعد التجارب

وقيل :

الحب كالسحر إلا أن رقيته *** شهادة لا يذوق الموت لاقيها

وقيل :

الحب ليس رواية شرقية *** بأريجها يتزوج الأبطال


لكنه الإبحار دون سفينة *** ومرادنا أن الوصول محال

وقيل :

لعلك يا محب ظننت ظنا *** بأن الحب جمع وافتراق


أجل هو جمع أوصال تداعت *** وفرقة مهجة ، ودم يراق !

وقيل : الحب قصة طويلة فصولها الشهداء .
وقيل : الحب سر لا يعرفه المحبون .
وقيل : الحب ليس له تعريف إلا الحب .




لذا اخوتي دعونا نحب عندما عرفنا معنى الحب الحقيقي الحب الذي يرضى به الله عنا ولا يغضب علينا دعونا من الحب المزيف والوهمي ذاك الذي جاء به الغرب ليفسدوا شعوب الامة العربية امة محمد صلى الله عليه وسلم كيف نرضى بحب مزيف نحتفل به يوما واحد ا فقط فان كنا نعترف بالحب ونفهم معانيه فايامنا كلها حب

واسالوا انفسكم هل الحب لا يكون حبا الا اذا احتفلنا به يوم واحد في السنة ماهذه الخرافة ان هي الا فتنة اختلقها الغرب لان اخلا قهم فاسدة ولا دين لهم و لا سعادة لهم يشعرون بها حتى ولو احتفلوا فهم اشد حزن واكتئاب ولعلكم تسمعون عن نسبة الانتحار في بلادهم فاين السعادة التي يدعونها اذن اهي في الحرام وعصيان الله فيما حرم لا احبتي بل السعادة في طاعة الله والقرب منه.
فنحن امة محمد لو تعلمنا كيف نعيش بحب الله لكفانا ذلك واستغننيا عن ما جاؤوا به من حرام ليحاربوننا به نعم انها حرب وما يعلمها الا القليل فامة محمد لا تخشى الموت في سبيل الله لذا فهي لا تخشى الذبابات والصواريخ فاختاروا هم الفتنة امة محمد سيتلفها الكاس وما جاوره من محرمات اتقنوا تعليمها للعرب من اعياد ومن لباس ومن عادات و تقاليد ومنهم اولائك الذين يحتفلون معهم بعيدهم المحرم عليهم عيد الحب أي عيد اوليس عندنا عيدان عيد الفطر وعيد الاضحى وما اجملهم من عيدين الحمد لله على نعمة الاسلام فلما نبتغي غير الاسلام دينا وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه تعالى قال كنا اذل قوم فاعزنا الله عز وجل بالاسلام فان ابتغينا العزة في غير سبيله اذلنا الله.
فكيف نقبل اخوتي بان يذلنا الله فان نحن اطعنا الغرب و اتبعناهم وقلدناهم تقليدا اعمى لما جاؤوا به اذلنا الله وطردنا من رحمته اتقبلون ان تخرجو من رحمة الله مطرودين لا ترون الجنة ولا زينتها.
اخوتي من اراد فعلا ان يحب فليحب فهو ليس بمحرم عليه فقط ان يحب بصدق واخلاص ويمشي في الارض بحب الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم سيلقى كل الحب الذي يريد وليدع عنه ذلك الحب الحرام الذي يعيشه العشاق حب البنت للولد وحبه لها في غير علاقة شرعية وهي الزواج الذي احله الله لنا ففيه طاعة الله ورضاه عز وجل.
اما الحب اخوتي الذي اتبعتون الغرب فيه فهو فسق كيف ترضون لانفسكم الفسوق والعصيان توبوا الى ربكم واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله و لا تخدعكم زينة الدنيا فهي فانية وزائلة وعيشوا بحب احله الله
ولا تحتفلوا مع الغرب في اعيادهم فهي محرمة على امة محمد صلى الله عليه وسلم فكيف سيشفع فينا الرسول صلى الله عليه وسلوم وقد تركنا سنته.
اخوتي ارجوكم اشد على ايديكم ان تقرؤوا الفتوى بقلوبكم اعطو انفسكم حقا لقرائتها لن تاخد الكثير وارجو ان تنفعكم ولا تسنوا قول الله عز وجل )قل ياعبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو التواب الرحيم . وانيبوا الى ربكم واسلموا له من قبل ان ياتيكم العذاب ثم لا تنصرون.واتبعوا احسن ما انزل اليكم من ربكم من قبل ان ياتيكم العذاب بغتة وانتم لا تشعرون.ان تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وان كنت لمن الساخرين.( الزمر 53-54-55-56.




مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه


عنوان الفتوى : لا يجوز الاحتفال بغير عيد المسلمين للتشبه بالكفار
فتوى رقم : 3075
نص السؤال :
الشيخ الفاضل / السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هناك من يحتفل بعيد الحب فما رأيك ..؟؟
نص الإجابة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فإن الاحتفال بما يسمى بعيد الحب وغيره من أعياد غير المسلمين لا يجوز لما فيه من التشبه بالكافرين وتقليدهم وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من تشبه بقوم فهو منهم" كما في سنن أبي داود عن ابن عمر رضي الله عنه. وهذا العيد النكيد من أقبح تلك الأعياد لأنه يحتفل فيه بهلال أحد عشاق الرذيلة. كما هو معروف. فالاحتفال به فيه محظور آخر وهو أنه إقرار لمسلك ذلك الهالك.والله أعلم
المفتي : مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

عنوان الفتوى : عيد الحب : أصله ـ وحكمه
فتوى رقم : 6735
نص السؤال :
ما حكم الاحتفال بعيد الحب، مع الدليل، مع بيان من قال بذلك من أهل العلم ؟
نص الإجابة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالحب فطرة في النفوس ومن دين الإسلام ، وهدي الإسلام فيه معروف ، أما ما يسمى بعيد الحب فليس من هذا الباب ، بل هو من دين النصارى ، ومقاصده فاسدة ، كما سنبين . واحتفال بعض المسلمين بعيد الحب، أو ما يسمى بيوم "فالنتاين" سببه الجهل بدينهم، واتباع سنن الأمم الكافرة حذو القذة بالقذة.
ويحسن بنا أن نبين أصل هذا العيد المزعوم ليقف عليه كل رشيد بصير فيتبين له حكم الشرع فيه دون شك أو مداراة. فنقول :
يرجع أصل هذا العيد إلى الرومان القدماء ، فقد كانوا يحتفلون بعيد يسمى (لوبركيليا) في يوم 15 فبراير كل عام يقدمون فيه القرابين لإلههم المزعوم (لركس) ليحمي مواشيهم ونحوها من الذئاب، كي لا تعدو عليها فتفترسها.
وكان هذا العيد يوافق عطلة الربيع بحسابهم المعمول به آنذاك، وقد تغير هذا العيد ليوافق يوم 14 فبراير، وكان ذلك في القرن الثالث الميلادي، وفي تلك الفترة كان حكم الامبراطورية الرومانية لكلايديس الثاني الذي قام بتحريم الزواج على جنوده، بحجة أن الزواج يربطهم بعائلاتهم فيشغلهم ذلك عن خوض الحروب وعن مهامهم القتالية.
فقام فالنتاين بالتصدي له ذا الأمر، وكان يقوم بإبرام عقود الزوج سراً، ولكن افتضح أمره وقبض عليه، وحكم عليه بالإعدام وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان، وقد نفذ فيه حكم الإعدام في 14 فبراير عام 270 ميلادي، ومن هذا اليوم أطلق عليه لقب قديس وكان قسيساً قبل ذلك، لأنهم يزعمون أنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين. ويقوم الشبان والشابات في هذا اليوم بتبادل الورود، ورسائل الحب، وبطاقات المعايدة، وغير ذلك مما يعد مظهراً من مظاهر الاحتفال بهذا اليوم. بل إن الغربيين من الأمريكيين والأوربيين يجعلون من هذا العيد مناسبة نادرة لممارسة الجنس على أوسع نطاق ، وتتهيأ المدارس الثانوية والجامعات لهذا اليوم بتأمين الأكياس الواقية، التي تستعمل عادة للوقاية من العدوى بين الجنسين عند ممارسة الجنس ، وتجعل هذه الأكياس في دورات المياه وغيرها . فهو مناسبة جنسية مقدسة عند أهل الكفر . فكيف سمح المسلمون لأنفسهم أن يتسرب إلى عوائدهم أو أن يلقى رواجا بينهم عيد هو من أقذر أعياد النصارى ؟ ! .
ولهذا نقول: إنه يحرم الاحتفال بهذا العيد وبغيره من أعياد المشركين، فقد روى البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها أن أبا بكر دخل عليها والنبي صلى الله عليه وسلم عندها يوم فطر أو أضحى وعندها قينتان تغنيان بما تقاذفت الأنصار يوم بعاث فقال أبو بكر : مزمار الشيطان ـ مرتين ـ فقال النبي الله صلى الله عليه وسلم: " دعهما يا أبا بكر إن لكل قوم عيداً ، وأن عيدنا هذا اليوم". فالأعياد والاحتفال بها من الدين والشرع، والأصل فيما كان من هذا الباب الاتباع والتوقيف . قال ابن تيمية رحمه الله: (إن الأعياد من جملة الشرع والمنهاج والمناسك التي قال الله تعالى: ( لكل أمة جعلنا منسكاً هم ناسكوه) كالقبلة والصيام، فلا فرق بين مشاركتهم العيد وبين مشاركتهم سائر المنهاج. فإن الموافقة في العيد موافقة في الكفر لأن الأعياد هي أخص ما تتميز به الشرائع).
ولم يقر النبي صلى الله عليه وسلم أعياد الكفار وأعياد الجاهلية، فعن أنس رضي الله عنه قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال: "ما هذان اليومان؟ قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما: يوم الأضحى ويوم الفطر" رواه أبو داود والنسائي.
ومن صفات عباد الرحمن أنهم لا يشهدون الزور ، ولايقعدون حيث يكون اللغو واللهو المحرم . قال تعالى: (والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراماً) [الفرقان: 72].
وبهذا نعلم أن هذا العيد ليس من أعياد المسلمين ، بل هو عيد وثني نصراني ، وأنه لايجوز ـ تبعا لذلك ـ أن يحتفل به ، أو تكون له مظاهر تدل عليه ، ولايجوز بيع مايكون وسيلة إلى إظهاره ، فإن فعل ذلك من التعاون على الأثم والعدوان ، ومن الرضا بالباطل وإقراره ، ومن مشابهة الكفار في هديهم الظاهر ، وهذا من الذنوب العظيمة التي قد تورث محبة الكافرين ، فإن من أحب شيئا قلده ، ومن أحب شيئا أكثر من ذكره . والواجب على المسلمين أن يمتازوا بدينهم ، وأن يعتزوا بشعائره ، فإن فيه غنية وكفاية لمن وفقه الله وعرف حدود ما أنزل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم . والله نسأل أن يبصر المسلمين ، وأن يرشدهم إلى الحق. والله أعلم.
المفتي : مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

عنوان الفتوى : بيع الهدايا الخاصة بمناسبات محرمة تأخذ حكمها.
فتوى رقم : 7094
نص السؤال :
1-أقوم بعمل النحت والنقش على الزجاج والرخام والخشب فهل يجوز لي أن أصنع هدايا تباع في مناسبة عيد ميلاد المسيح، وفي عيد الحب، وفي مناسبة عيد الميلاد والسنة الجديدة وغيرها من المناسبات والاحتفالات التي يحتفل بها الكفار. ولا أصور الإنسان والطيور والحيوانات لمعرفتي بأن تصوير ذات الأرواح حرام فإنما أصور الأزهار، وأكتب الكلمات والبراويز الجملية .
2 – وهل يجوز صنع العلامات لمحلات تجارية ولا أستفسرهم هل هم يبيعون الحلال أم الحرام ؟ لأني اعتقد بأن الاستفسار ليس من مهنتي . وبعض المطاعم تطلب مي أن أجعل لهم العلامات ربما هذه تبيع الحرام وربما لا تبيع ، لا أستفسرهم ولست متأكداً هل يبيعون الكحول أم لا؟
فما الحكم في مثل الحال فهل يجوز لي أن أصنع العلامات إذا كانت الشخص لا يطلب مني أن أكتب بأن الكحول متوفر لديه.
نص الإجابة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏
فقد أحسنت في اقتصارك على تصوير الأزهار ونحوها وعمل البراويز، والبعد عن تصوير ‏ذوات الأرواح، ونسأل الله أن يوفقك للرزق الحلال.‏
ولا يجوز أن يشارك الإنسان في عمل محرم أو مبتدع، سواء كانت المشاركة بحضوره ‏واحتفاله، أو برسمه للشعارات، وإعداده للافتات، أو بكتابته كلاماً يدعو للاحتفال أو ‏يهنئ به. وأما الهدايا والتحف التي تباع طوال العام ولا تختص بهذه الأعياد فلا حرج في ‏صنعها والاتجار بها، ولو استخدمها بعض الناس في مناسبة محرمة.‏
والله أعلم ‏
أما عمل العلامات والإعلانات للمحلات التجارية، فهذا يرجع إلى طبيعة المحل وعمله.‏
فإن كان المحل التجاري أو غيره معروفاً بالفساد والانحراف، كمرقص، أو صالة قمار، أو ‏ملهى، أو سينما، أو مسرح، أو بنك ربوي فهذا لا يجوز المشاركة في عمل أي دعاية له: ‏لوحة، أو إعلان، أو غيره.‏
وكذا لو اشتهر مطعم بأنه خاص ببيع الخنزير، أو عرف مكان بأنه مختص ببيع الخمر، فلا ‏يجوز العمل له أيضاً.‏
وإن كان المطعم مما يبيع الحلال والحرام فهذا محل شبهة، والأورع البعد عن ذلك.‏
وما كان معروفاً بسلامته من الحرام، أو جهل حاله، فلا حرج في عمل الإعلانات له ‏والعلامات التجارية.‏ والله أعلم. ‏
المفتي : مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه







استودعم الله اخوتي على امل اللقاء بكم تحت ظل الرحمن الذي يظل به الله تعالى المتحابين فيه على صدق واخلاص وادعوه عز وجل ان يهدينا جميعا لما يحب ويرضى وان يصلح قلوبنا فان الله عز وجل ان راى منا جهدا في التغيير من انفسنا اعاننا وهدانا الى صراطه المستقيم. انه ولي ذلك والقادر عليه.



احبكم في الله اختكم المشتاقة للجنة

ابو تسنيم
08-06-2010, 02:26 AM
جزاكم الله خيراً

Nermeen
08-06-2010, 11:19 AM
جزاكم الله خيرا اختي المشتاقة
اتعرفين مالذي يحزن فعلا
ليس ان هذا العيد لا يجوز ان نحتفل به واكثرنا يحتفل به
والكثير الكثير ينتظره وحتى من يريد الزواج
يؤجل زواجه ليصبح يوم الفالنتاين
والله المستعان ...
الذي يحزن
ان المسلمين اصبحوا يحتفلون بهذا العيد ويتجهزون له
والاسواق تمتلئ باللون الاحمر والقلوب والورد والشكولا
اكثر من دول الغرب
فدول الغرب يكون مثلا جانب معينا من المحل به ما يتعلق بالفالنتاين داي

ولكن نحن العرب كرماء دائما اليس كذلك وفي كل شيء
فتكون الاسواق والشوارع والمحلات وفي كل مكان ...والاولاد الصغار في الشوارع وعلى
اشارات المرور يقفون ويبيعون الورود وما غير ذلك من هذه السخافات
ونقيم الحفلات والدعوات

(الغالبية العظمى من المسلمين الذين في الغرب
يوم الاحتفال في الفالنتاين داي لا يرسلون اولادهم الى المدارس
ويوم الهلويين ايضا)

وانا طبعا لا اعمم ايضا فانا لا اقول بان الجميع هكذا وعلى هذا الحال
الا من رحم ربي طبعا

وما سبب هذا
الا اننا اصبحنا لا نثق بانفسنا ولا نثق بديننا ثقة كاملة
ونبحث عن اي شيء نسد به هذه الثغرات التي في انفسنا
ليجعلنا نواكب ما نراه نحن ضعاف القلوب والايمان حضارة وتطور
ويا ليت قومي يعلمون
ما هي الحضارة والتطور
ويروها كما هي على حقيقتها

المشتاقة للجنة
08-06-2010, 08:51 PM
جزاكم الرحمن خيرا اخوتي
وبارك الرحمن فيك اختي نرمين على تواجدك وعلى تعليقك فعلا امر محزن ان نجد بعض العرب المسلمين تمسكوا بتقاليد الغرب اكثر منهم نسال الله ان يرد الامة مردا جميلا

المشتاقة للجنة
02-15-2011, 03:40 PM
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

الرفع بخصوص المناسبة