S.N.N
09-19-2011, 09:28 PM
?سلفي | دكتور محمد على يوسف يكتب :
قال الملك الحق جل و علا
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ
[المائدة:72]
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ. [المائدة:73].
إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً
[النساء:150]
الجماعة اللى زعلانين من الشيخ ياسر برهامى حفظه الله
ممكن يقولوا لنا نعمل إيه فى الآيات دى ؟
و هل مطلوب مننا إننا ننكرها و لا نحزفها و لا نوديها فين بالضبط ؟
هل تعامل آيات القرآن بغير الإيمان الكامل و التسليم لمقتضاها ؟
إما أن النصارى عند هؤلاء مؤمنون بالنبى صلى الله عليه و سلم و ما بعث به من الحق و بذلك يكونوا قد كذبوا صريح القرآن
و إما أن الذى بين أيدينا ليس حقا مطلقا عند تلك النخب و يجوز لمن ينكره و يجحده أن يسمى بغير الكفر
و فى الحالتين تعلمون حكمهم
و لو لم يجب الشيخ ياسر بما قال ( و حاشاه أن يفعل ) و خصوصا أن السؤال كان مباشرا و صريحا و لا يترك مجالا للمداراة فتعلمون كذلك ما سيكون حكمه فى تلك الحالة
لكنه الاعتقاد الذى لا مداراة فيه و لا مواربة و خصوصا فى موطن مثل هذا
جزى الله خيرا الشيخ و ثبته أمام ما هو مقبل عليه و الله المستعان?
http://photos-h.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/298219_274617932561963_208614759162281_1057341_191 9529716_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=274617932561963&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)
Wall Photos (http://www.facebook.com/media/set/?set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)
قال الملك الحق جل و علا
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ
[المائدة:72]
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ. [المائدة:73].
إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً
[النساء:150]
الجماعة اللى زعلانين من الشيخ ياسر برهامى حفظه الله
ممكن يقولوا لنا نعمل إيه فى الآيات دى ؟
و هل مطلوب مننا إننا ننكرها و لا نحزفها و لا نوديها فين بالضبط ؟
هل تعامل آيات القرآن بغير الإيمان الكامل و التسليم لمقتضاها ؟
إما أن النصارى عند هؤلاء مؤمنون بالنبى صلى الله عليه و سلم و ما بعث به من الحق و بذلك يكونوا قد كذبوا صريح القرآن
و إما أن الذى بين أيدينا ليس حقا مطلقا عند تلك النخب و يجوز لمن ينكره و يجحده أن يسمى بغير الكفر
و فى الحالتين تعلمون حكمهم
و لو لم يجب الشيخ ياسر بما قال ( و حاشاه أن يفعل ) و خصوصا أن السؤال كان مباشرا و صريحا و لا يترك مجالا للمداراة فتعلمون كذلك ما سيكون حكمه فى تلك الحالة
لكنه الاعتقاد الذى لا مداراة فيه و لا مواربة و خصوصا فى موطن مثل هذا
جزى الله خيرا الشيخ و ثبته أمام ما هو مقبل عليه و الله المستعان?
http://photos-h.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/298219_274617932561963_208614759162281_1057341_191 9529716_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?fbid=274617932561963&set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)
Wall Photos (http://www.facebook.com/media/set/?set=a.208634749160282.54543.208614759162281&type=1)