عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 10-29-2010, 07:32 PM
ابو تسنيم ابو تسنيم غير متواجد حالياً
مراقب عام
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 1,726
افتراضي

اكثرما نحن فيه حقيقةً بالسلبيه التي لا يسلم منها احداً الا من رحم ربي
ولي تنبه حديث
أول ما دخل النقص على بني إسرائيل، كان الرجل يلقى أخاه فيقول: يا هذا اتق الله ودع ما تصنع؛ فإنه لا يحل لك. ثم يلقاه من الغد فلا يمنعه ذلك من أن يكون أكيله وشريبه وقعيده، فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض. ثم قال: لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ
هذا الحديث في سنده انقطاع، هو منقطع، رواه أبو داود -وذكر المحقق- في سننه، والترمذي في باب التفسير، وضعفه الشيخ ناصر الدين الألباني ورواه ابن وضاح في البدع والنهي عنها، لكن الحديث له شواهد يرتقي بها إلى درجة الحسن لغيره يكون حسنا، والآية كافية في هذا


رد مع اقتباس