عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 07-03-2010, 07:01 AM
سمير السكندرى غير متواجد حالياً

شيوخ رياض الجنة
۩۞۩ تعرف على الشيخ سمير السكندري ۩۞۩

 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
العمر: 56
المشاركات: 618
افتراضي

الجزء الثالث:أكذوبة زيت الميرون وتعميد فروج النساء



هتك أعراض الأطفال تحت اسم
المعمودية


يجب أولاً أن نتعرف على الكهنة الذين يقومون بمهمة التعميد .
قلنا سابقاً بأنه قد تم توجيه سؤال في هذا الصدد وعن سمعة الكاهن المعمدان فقيل :
هـل تسـرى مفـاعيل المعموديـة إذا كان الكـاهـن الذى يجربها سيئ السمعة ؟
فكان الرد : .
النعم التى نأخذها فى المعمودية هى من الله وليست مـن الكاهن وهـى تتوقف على مواعـيد الله و لا تتوقف على سيرة الكاهن فالكاهن كساعى البريد .
فهولاء هم الذين يقومون بالتعميد :
كاهن يتحول إلى إمرأة
فإن كان ساعي البريد محترم أو غير محترم ,, مأدب وأو قليل الأدب ... طاهر ام نجس ... مش مهم يلعب بأجساد المسيحيين نساء واطفال ورجال بيده كما يشاء ... وكله تحت ستار المعمودية
فالكل يصرخووووووووووووووون
لا للمعمودية لا للشذوذ لا للصليب لا للكنيسة لا للمسيحية


فالمسيحية ما هي إلا كبارية يُباح فيها كل شيء ، فلا عرض ولا شرف ، فالأمانة عندهم معدومة والأخلاق ضاعت عندما فسدت مبادئهم وضاعت أصول المخطوطات التي كتبها تلاميذ يسوع .
فقبل أن نتطرق للجزء الثالث يجب أن نطرح السؤال يبين من خلاله مدى الفساد الذي هو سمة الديانة المسيحية :
ما هذا ؟


إنحطاط أخلاقي ليس له مثيل
هل تعلم تحت أي مُسمى وجدت هذه الصورة ؟
الدعارة المسيحية
فهذه صورة تُبين مدي وحجم الدعارة والفساد الذي حل على المسيحية من أول يوم نشأت فيه ، فهكذا ينتهكوا أعراض وشرف الأطفال ، وهكذا يختاروا القساوسة والرهبان .. فالقس لا يصبح قس ولا الراهب لا يصلح راهب إلا إذا مر بهذه المراحل القذرة التي ليس لها أساس في كتابهم أو في كُتب عبدة الأوثان والبقر والأفاعي وعبدة النار ... فهم أكثر أحتراماً مما يحدث خلف كواليس الكنائس والأديرة ودور عبادة عبدة الصليب.


ولذلك وجدنا أن المسلمين يقومون الآن بتطهير الكرة الأرضية من مثل هذه الأفعال النجسة بشراء الكنائس وتطهيرها من هذه الخرافات وتحويلها إلى مساجد (انقر هنا) ليشعر الأطفال بآدميتهم بعيداً عن بدع الكنائس والقائمين عليها من أهل الفسق كالقساوسة والرهبان والأساقفة .
هذه الصور ليس لي شأن بها بل هي منتشرة على شبكة المعلومات نقلها لنا أفراد تركوا المسيحية وقدموا لنا الأسباب الرئيسية التي دفعتهم لذلك .
فلا تلومني بل لوموا أنفسكم ، ولا تتهمونني بل حاكموا أنفسكم ، ولا تسألوني بل اسألوا أنفسكم . لم تكتفي الكنيسة بكل هذه الفعال
لم تكتفي الكنيسة بكل هذه الفعال بل اخترعوا أكذوبة اسمها معمودية الأطفال .
فواللهِ لو نزل رجل عاقل من أحد الكواكب (وهذا لا يعني أننا نقترح أن الكواكب مسكونة) ليزور أرضنا هذه واعطيناه الكتاب المدعو مقدس وطلبنا منه أن يستخرج لنا معمودية الأطفال فإنه لن يستطيع أن يجد في أي موضع من الكتاب ما يعُلن به عن معمودية الأطفال لأنها ليست موجودة .


كل الطوائف تقر وتعترف بأن معمودية الأطفال قد تبنتها الكنيسة في حوالي القرن الثاني الميلادي وإنها ليست حسب تعليم الكتاب المدعو مقدس ، فأول من أشار إلى معمودية الأطفال هو الشاذ / ايريناوس أسقف ليون من خلال كتاباته التي ظهرت في أواخر القرن الثاني الميلادي. أما تشارلز ماكنتوش، المشهور بتفاسيره لبعض أسفار الكتاب المدعو مقدس، وخصوصاً أسفار موسى الخمسة، فقد قال عن المعمودية بأنه "خلال الاثنين والثلاثين سنة التي درس فيها كلمة الله قد فتش ولو على آية واحدة تعلّم بصورة مباشرة عن معمودية الأطفال فلم يجد" .

وإليك ما جاء في دائرة المعارف الكاثوليكية عن المعمودية:

"في العصر الرسولي، كما في التدبير اليهودي، كانت المعمودية تتم بلا حوض، في البحر، أو في البرك أو في الينابيع الجارية أو البحيرات. ومع مرور الزمن وتقلص عدد البالغين المعتمدين بقصد إدخالهم إلى المسيحية، تفشت ممارسة معمودية الأطفال، مما دفع إلى تغيير حوض المعمودية. فبدلاً من أن يكون حوضاً متسعاً على سطح الأرض، بنوا حوضاً يبلغ ارتفاعه من ثلاثة إلى أربعة أقدام ليتمكن الخادم من الإمساك بالطفل فوق فتحته، أو بناء حوض من الحجارة القوية يرتكز على أرض الكنيسة، واصبح تغطيس الأطفال هو قانون المعمودية. كما وتبنوا هذه الممارسة أيضاً في حالة البالغين إذ كان الحوض متسعاً بما فيه الكفاية بحيث يسمح بتعميدهم بالتغطيس.
انتهى


لقد خرجت الطوائف المسيحية بقانون عجيب ليس له اصل يقول: اعلم يا ولدي أنك لما كنت طفلا كنت عبدا للشيطان، وأراد والداك عتقك منه بالمعمودية المقدسة، وسألا مسكنتي أن أضمنك من كاهن الكنيسة، وأجحد عنك الشيطان الذي كنت أنت من أجناده قبل المعمودية، وقد جحدت عنك الشيطان واعترفت عنك بالمسيح له المجد، وقد أكلت من جسد المسيح وشربت من دمه وصرت هيكلا للروح القدس



من أين جاءوا بهذا الكلام ؟ الله أعلم
ولكن الواضح إنها مصالح شخصية يسعى لها رجال الدين المسيحي لكي لا ينسحب البساط من تحت أرجلهم وتذهب أموال التبرعات هباءً دون أن تعود عليهم بالنفع .
لذلك فمعمودية الأطفال ليست كتابية للأسباب التالية:
قالوا وقلنا :
1. إذا كان الإنسان قد اعتمد طفلاً فمعموديته ليست كتابية لأن الإيمان والتوبة يجب أن يسبقا المعمودية ، ولقد أقر يوحنا المعميدان بأن المعمودية للتوبة من الذنوب ، فمتى أذب الطفل ؟
2.لنفرض أننا عمدنا طفلاً ثم بعد أن كبر رفض الإيمان بالمسيح فماذا تنفعه المعمودية يا ترى؟ والجواب لا تنفعه شيئاً البته. إذن لماذا لا يعتمد بعد الإيمان؟ ولنفترض أن الكبير تعمد وبعدها رفض الإيمان بالمسيح فعتنق دين آخر أو فعل كما فعل برسوم المحرقي أو يفعل كما يفعل الآن رجال الدين المسيحي من تحرشات جنسية وسرقة والإتجار في المخدرات ؟
فإن كانت المعمودية لا تنفع الطفل ما لم يؤمن عندما يكبر، فلماذا إذاً لا ينتظر حتى يكبر ويؤمن وبعدها يعتمد ، وحتى لو تعمد بعد أن يكبر فبماذا سينفعه التعميد ؟ ألم يكن برسوم المحرقي وغيره من القساوسة والرهبان التي تملئ أخبارهم القذرة شبكة المعلومات آية للجميع علماً بانهم تعمدوا وعمدوا بعد إيمانهم؟
خرافات وخزعبلات وتخاريف وثنية .
رؤيا يوحنا 21
8 أمّا الجُبَناءُ وغَيرُ المُؤْمِنينَ والأوغادُ والقَتَلةُ والفُجّارُ والسَّحرَةُ وعَبَدَةُ الأوثانِ والكَذبَةُ جميعًا، فنَصيبُهُم في البُحَيرَةِ المُلتَهِبَةِ بِالنارِ والكِبريتِ
3. المعمودية هي شهادة علنية أمام الناس يعلن فيها المعتمد إيمانه بموت يسوع ودفنه وقيامته (على حسب إيمان عبدة الصليب)، لأن يسوع يقول: "فكل من يعترف بي قدام الناس اعترف أنا أيضاً به قدّام أبي الذي في السموات. ولكن من ينكرني قدّام الناس أنكره أنا أيضاً قدّام أبي الذي في السموات". (متى 10: 32 _33) ، فكيف ومتى أعلن الطفل هذا الإيمان ؟ فالطفل لا يقدر أن يعترف بإيمانه باليسوع وهو طفل صغير.


كل طائفة تدعي أنها هي الطائفة المؤمنة الحقيقية .. والدليل على ذلك هو اننا نجد المسيحيين يتفاخرون بالمسيحية العالمية وانتشارها ولكن عند عرضنا للثلاثة أجزاء الخاصة بزيت الميرون عليهم تجد كل طائفة تتنصل من هذه الأفعال ومن الصور الجنسية لتلصقها بالطوائف الأخرى علماً بأن مصادرنا كلها مصادر مسيحية وتحتوي على جميع الطوائف اقباط كانت أو كاثوليكية
أو بروتستانتية ..إلخ


وقالوا :
"وكان قبلاً في المدينة رجل اسمه سيمون يستعمل السحر ويدهش شعب السامرة قائلاً إنه شيء عظيم. وكان الجميع يتبعونه من الصغير إلى الكبير قائلين هذا هو قوة الله العظيمة. وكانوا يتبعونه لكونهم قد اندهشوا زماناً طويلاً بسحره. ولكن لما صدقوا فيلبس وهو يبشر بالأمور المختصة بملكوت الله وباسم يسوع المسيح اعتمدوا رجالاً ونساء". (أعمال 8: 9 _ 12).
فمن هذا الكلام نرى أنهم من كبيرهم إلى صغيرهم كانوا يتبعون سيمون الساحر لكنهم لما صدقوا فيلبس اعتمدوا رجالاً ونساء ، وليس من الصغير إلى الكبير.
ونقطة أخرى مهمة نراها في هذا العدد هي "لما صدقوا فيلبس"، فالتصديق لكلمة الله والإيمان بها هما شرطان أساسيان يجب توفرهما في الشخص قبل المعمودية ولكن بعد المعمودية هوا حر...
إذن : فأين الأطفال من كل هذا ؟
هذه الصور للرد على المسيحي الجاهل الذي
يدعي أن البنات يتعمدوا في سن 80يوم فقط
هل هذه الطفلة عمرها 80 يوم ؟
1. إن أمر يسوع لتلاميذه أن يذهبوا ويتلمذوا جميع الأمم ويعمدوهم باسم الاب والابن والروح القدس، فالتلمذة في هذا النص كما نرى تسبق المعمودية أي يجب على المعتمد أن يفهم أولاً عن خلاصه بموت يسوع ثم يتتلمذ وبعد ذلك يعتمد. فهل من الممكن أن تتلمذ طفلاً؟
2. إن معمودية الطفل في الكنائس التقليدية هي لمغفرة الخطايا (اصحاب العقول في راحة) ولكن كما سبق وبيّنا بأن المعمودية لا يمكن أن تغفر الخطايا. فعندما كان أبلوس وبولس في كورنثوس وجدا تلاميذ كانوا قد تعمدوا بمعمودية يوحنا. فقال لهم بولس: "إن يوحنا عمد بمعمودية التوبة قائلاً للشعب أن يؤمنوا بالذي يأتي بعده أي يسوع. فلما سمعوا اعتمدوا (ثانية) باسم يسوع". (أعمال 19: 4 _ 5).


(نقلاً عن مواقع مسيحية وليس كلامي ... الدليل)
إن كلمة ( معمودية ) بحد ذاتها تعني ( اغتسالا )
إذن ما هو الهدف الأخلاقي وراء ذهاب المسيحي للكنيسة ليغتسل بأيدي كاهن او راهب أو قس كانوا ذات سمعة طيبة ام لا ؟
نحن عندما نتحدث في هذا الأمر نضع أمام أعيننا النساء قبل الرجال والأطفال قبل الجميع ، لأن لو كان الرجل المسيحي ديوس ولا يهمه ما يُفعل بزوجته أمام عينه من الراهب أو الكاهن ، ولو كانت المرأة ليس لديها حياء وهي تَعرض جسدها ومفاتنها أمام الراهب او الكاهن وهو يفترسها بأعينه ... فما ذنب الأطفال الذين تنتهك طفولتهم امام آبائهم دون أن تتحرك له مشاعر رجولية أو مشاعر النخوة .
إن حيوان الخنزير هو من الحيوانات التي لا تغِير على إناثه لأنه ديوس، فمن الواضح أن كثرة أكل الخنازير جعلت المسيحي يتطبع بطبع الخنازير


فقد أعلن موقع christpal المسيحي
أن المعمودية أصبحت اليوم حفلة خاصة يغيب عنها روح الإيمان الواعي والملتزم، وتهيمن عليها الاهتمامات الدنيوية من تصوير ولباس وما شابه .


وهذا مصدر الصورة لكي لا يقال أنني أفبرك صور وهي صورة تثبت التعري هو سمة التعميد لأن الروح القدس مزاجه كده ! انقر هنا(baptism)
ولا نخفي على حضراتكم أن الجنس والتحرش هم من الاهتمامات الدنيوية للطرفين (الكاهن والضحية)
ولقد استحدثت الكنيسة طقوس جديد للمعمودية ، ومن أهم هذه الطقوس ..
البصق
نعم البصق ... شفتم العبط وصل لذروته إزاي
يقول موقع christpal


اقتباس



بعد أن يسأل الكاهن الضحية ثلاثا ً: أترفض الشيطان وكل أعماله وجميع ملائكته وكل عباداته وسائر أباطيله؟ يقول له انفث وابصق على الشيطان. هذا الطقس البسيط مهم جداً. أنت عندما تبصق على شيء فهذا يعني أن نفسك تمقت هذا الشيء وترفضه. وبما أنك تمقت الشيطان فأنت ترفضه فعلياً خلال المعمودية وتدير وجهك عنه، بالرفض والبصاق أنت تكسر الرباط القديم مع الجحيم وتعلن الحرب على الشرير وتبدأ الصراع معه



فالبصق في المسيحية يهدف إلى محاربة الشيطان ، وهذا ما أشار إليه الكتاب المدعو مقدس عندما حارب الناس اليسوع بالبصق عليه لأنه شيطان كان هدفه السلطة والملك وسرقة كرسي داود وكرسي قيصر .
مت 26:67


حينئذ بصقوا في وجهه ولكموه . وآخرون لطموه



وقد وصل حال التخلف والشعوذة بالكنيسة إلى ذروتها ، فقد أدعو أن هناك صلوات لمباركة المياه



.... ففي صلاة تقديس المياه يصلي الكاهن لكي تعود المياه إلى ما كان يقصد منها الله عند الخلق ، ولا أعرف ما هو التغير الذي حدث للمياه عندما خلقها الله في البدء عن ما هي عليه الآن ؟ يمكن علشان مواسير الصرف الصحي اختلطت على مواسير مياه الشرب فوجدت الكنيسة حل لهذا الأحداث فبخروا المياه بالبخور وطلاسم الشعوذة لينفصل الصرف الصحي عن مياه الشرب أنظروا إلى الرجل الدين المسيحي الحقير وهو يضع يده على صدر هذه البنت المسكينة وهي منشغلة ومصدومة بما يحدث لها وهو يتمتع بمفاتنها التي بدأت تظهر لها ... هؤلاء هم اتباع يسوع
لا حول ولا قوة إلا بالله


قبل أن نكمل هذا الموضوع أستحلفكم بالله أنظروا إلى هذه الضحية وكيف يعتدي رجال الدين المسيحي على أنوثتها بحجة التعميد .
Baptized


نزلت الضحية الحوض
وضع الكاهن يده على صدرها الظاهر للجميع
ثم وضع يده على مقربة من مؤخرتها


وبعدها تم التغطيس بحجة المعمودية
فعاد مرة أخرى ووضع يده على صدرها
ثم بعد ذلك احتضنها
هل هذه أخلاق سوية ؟

الأمر لا يتوقف عند هذا الحد بل نبدأ في الجنس والخلاعة ، فبعد مباركة المياه يطلب الكاهن من المسيحي أن ينزع ثيابه ( وينطبق هذا على البالغين فيما يبقى بالنسبة للأطفال منوطاً بمدى شعور الأهل بمسؤولياتهم المسيحية من كتاب : أؤمن وأعيش / المطران لويس ساكو / بغداد 1994).
فبالنسبة للقديس كيرلس الأورشليمي خلع المستعد للاستنارة ثيابه هو صورة لخلع الإنسان العتيق الخاطئ والفاني . إذا كانت المعمودية موتاً وقيامة مع يسوع ، فإن عرينا هو لليسوع العاري على الصليب. إنه أيضاً صورةً لآدم وحواء اللذين كانا، قبل السقوط، عاريين وبلا خجل، أي في حالة البراءة الأصلية.
ياسلااااااااااااام على الأدب والخلاق !
وهذا الكلام يؤكد لنا أن اليسوع صُلب وهو بلبوص .
فلقد تعرى يسوع مرتين عندما تم القبض عليه وعند صلبه.
المرة الأولى عندما تم القبض عليه
مت 27:31
وبعدما استهزئوا به نزعوا عنه الرداء والبسوه ثيابه ومضوا به للصلب
والمرة الثانية عندما عُلق على الصليب
مت 27:35
ولما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها . لكي يتم ما قيل بالنبي اقتسموا ثيابي بينهم وعلى لباسي القوا قرعة
يعني كان فُرجة ومُسخة للجميع وعورة الرب يراها الجميع ، ومن المؤكد طعباً أن اليهود سلطوا أطفالهم برمي المصلوب بالطوب ومن المؤكد أن هناك رسامين من اليهود رسموا عورة يسوع... ومحافظة على الحياة الذي فقدته المسيحية لن أنشر هذه الصور احتراماً للمبادئ الإسلامية .
فماذا بعد كل هذا يظن المسيحي منا رد على هذا الشذوذ ؟


أنظروا إلى الصورة السابقة وانظروا أين يد الكاهن يده اليسرى ، إنها في دبر الطفل الرضيع ، فياله من شذوذ ... ما ذنب هذا الرضيع المسكين عندما يقبل الأب او الأم بالسكوت على هذه الأفعال بأطفالهم ، وهل سيقبل هذا الرضيع بمثل هذه النجاسات لو خيرناه بتأدية هذا الطقس القذر ام لا ؟


وهذه صورة أخرى لشابة ضحية لخنزير يضع يده اليسرى على ظهرها واليد اليمنى على يديها لتتحول بعد ذلك عند التغطيس إلى صدرها ، وأرجل وافخاد عراه لا تجد ما يسترها من عيون تزني وقلوب تشتهي .


ماذا يفعل الضحية تحت ؟
وهذا رجل مغفل يؤمن بخرافات ويتبع شياطين وينزل امامهم الجميع عاريا تماما كما ولدته أمه والكل يتفرج على عورته من اجل الرب والروح القدس الذي يتلذذ بالجنش والشذوذ


ولم تكتفي الكنيسة بكل هذه الأفعال الفاحشة إلا أنهم رأوا أن للحيوانات دور هام جداً في المعمودية لأن الروح القدس يتكيف عندما يدخل في هذه الحيوانات من أدبارها (مداخل ومخارج الجسد) ، فكما نعرف من قبل أنه لا فارق بين البهيمة والإنسان كما جاء بالبايبل فالكل سواء ... فليس للانسان مزية على البهيمة (جا 3:19 )


تابع الجزء الثالث:أكذوبة زيت الميرون وتعميد فروج النساء



الدهن بزيت الابتهاج


يجب أولاً أن نوضح نقطة لتكون أكثر وضوحاً للجميع .
دائماً ابداً يتفاخر المسيحي بهذا الزيت أو هذه الخلطة العظيمة التي تتجمع من مواد العطارة مضاف إليها الحنوط الماخوذ من مدفن المصلوب الذي مر عليه ألفي عام وكأن هذه الخلطة مازالت صالحة للإستعمال الآدمي المباشر .
وقد تم الكشف عن كل ذلك في الأجزاء السابقة .. ولكننا الآن بصدد أمر اكثر خطورة .
فمن خلال الجزء الثالث من زيت الميرون نقدم لكم سر خلطة العطار وهي :

عطر الذبابــة
جامعة10/1
الذباب الميت ينتن ويخمر طيب العطّار
من هو هذا العطار ؟
خروج
37: 29 و صنع دهن المسحة مقدسا و البخور العطر نقيا صنعة العطار
Exodus 37:29
And he made the holy anointing oil and the pure, fragrant incense of spices, the work of a perfumer
خروج
30: 25 و تصنعه دهنا مقدسا للمسحة عطر عطارة صنعة العطار دهنا مقدسا للمسحة يكون
Exodus 30:25
You shall make of these a holy anointing oil, a perfume mixture, the work of a perfumer; it shall be a holy anointing oil
لاحظ أخي الكريم أن سفر الجامعة أوضح لنا من قبل أن عطر العطار مُخمر من الذباب الميت المتعفن ، وكما نعلم جيداً أن العفن هو أصل الخميرة ولا خميرة بدون تعفن .
فكيف يقبل المسيحي أن يتفاخر بعطر العطار المتخمر من الذباب الميت ؟
وما يثير التعجب هو أنه خلال خلع ثياب الموعوظ يتلو الكاهن صلاة لتبريك الزيت أبو ذباب معفن كي يدهن الموعوظ ، وهكذا يصبح الموعوظ مستعداً لاقتبال النور الإلهي من خلال مخارج ومداخل جسده (الدبر و فرج المرأة ودبرها ) ، فالقديس امبروسيوس أسقف ميلان وغيره من آباء الكنيسة يشبّهون دهن جسد الموعوظ بالزيت بدهن جسد المصارع قبل نزوله إلى حلبة القتال .... ياسيدي


بعد مباركة الزيت يمسح الكاهن الموعوظ بالزيت أولاً على جبهتيه وعلى صدره "لشفاء النفس والجسد"، ثم على أذنيه "لسماع الإيمان"، ثم على يديه قائلاً "يداك صنعتاني وجبلتاني"، وأخيراً على رجليه قائلاً "ليسلك في سبيلك يا رب"..... ياسيديىىىىىىىىى على النور الإلهي وهو يحل على صدر وعلى أرجل وأفخاد الموعوظ ... ويابخته يا هناه الكاهن لما يكون الموعوظ بنت او إمرأة .... دا حيظبت الموعوظ للروح القدس تماما .
فلو قال المصدر أن الكاهن سيدهن قدم الموعوظ لقلنا أن الأمر هين والحكاية كلها قدمين وخلاص ، لكن دا قال (رجليه) وطبعاً الفارق كبير ... فالقدم جزء من الأرجل والأرجل تبدأ من مفصل الحوض إلى الأصابع ... يعني الموضوع كله جنسي بحت ولكن بتلاعب لفظي وفي وقت الدهن لن يملك الموعوظ (رجل أو امرأة) الأعتراض وإلا أصبح الموعوظ غير مؤمن فالروح القدس تغضب وتمشي زعلانة فالموضوع كله شكة دبوس وخلاص .
السؤال : وهوا الروح القدس ميعرفش يخش إلا عن طريق هذه القاذورات والتدليك والتحسيس على أجساد النساء ؟


بعد الدهن بالزيت يأخذ الكاهن الموعوظ ويعمّده بالتغطيس الثلاثي قائلاً: "يعمَّد عبد الله.. على اسم الآب والابن والروح القدس" وبذلك يصبح الموعوظين مستعدين للدخول في الإيمان المسيحي لأن الإيمان في المسيحية لا يأتي إلا بتنحي المرأة عن شرفها والرجل عن رجولته .




ولكن هذه الفضائح أكيد لها أخر ، فبعد التغطيس يُلبَس المعمود ثوباً أبيض رمزاً لحياة القيامة التي عبر إليها وللبراءة التي يجب أن تميّزه. فقبل المعمودية خلع المعمود الإنسان العتيق والآن يلبس الإنسان الجديد واضعاً أمام عينيه هدفاً وحيداً: اليسوع ..... ولا حول ولا قوة إلا بالله.



انظروا إلى هذا الجاهل
إنها أمة ضحكت من جهلها الأمم
فهذه الخلاعة ليس لها هدف غير التعري من أجل اليسوع .
طيب : ماذا كان هدف يسوع عندما خلع ملابسه ولم يستره شيء وظهر قُبله ودبره امام تلاميذه ليمسح ارجلهم ؟
يو 13:5
ثم صبّ ماء في مغسل وابتدأ يغسل ارجل التلاميذ ويمسحها بالمنشفة التي كان متزرا بها
ولا تخفي الكنيسة سراً ، فمن قَبل اليسوع فعليه الطاعة ومن طلب الشرف والعفة ورفض هذه النجاسات فالنار مثواه وأصبح معترض غير مؤمن .
فبعد المعمودية يمسح الكاهن المتنصر بالميرون المقدس في عدة أماكن من جسده ، ويقول في كل مرة: "ختم موهبة الروح القدس" ، ولا ننسى بأن هذا الختم سيمر على صدر وسُرة وأرجل المرأة كما هو الحال للرجل ، فهكذا معمودية الكبار. فبالميرون ستحول هؤلاء الضحايا إلى قطيع يسوع المسيح .
فالقديس غريغوريوس النيصصي يتحدث عن هذا الختم على أنه "ضمانة حفظنا وعلامة ملكيتنا" .... فلا ضمان ولا حافظ إلا بالتنازل عن العفة والشرف والكل عراه من أجل قبول اليسوع .
فيأتي بعد ذلك حفل ترضية للضحية (الملقبة بالزياح)






فيقوم به أعضاء الكنيسة ليضحكوا على المسكينة أو المسكين الذي تخرم جسده بأصابع الكاهن فيدور ثلاث مرات حول جرن المعمودية الذي تم به التحرش تحت ستار الروح القدس حامل الشموع وصور لأم الرب الشاهدة على هذه الحفلة الجنسية الشاذة .. والموعوظة أو الموعوظ العبيط فرحان بهذا الهبل المقدس .
التعري مرة أخرى ... حاجة تقرف
فبعد هذه البدع يتم مرة أخرى التعري للضحية لغسله من زيت الميرون لكي لا يبقى زيت الميرون المقدس على المعمود بحجة أنه سيستهتر به ، ففضلوا أن يلقون بهذا الزيت المقدس في بلاليع المجاري والصرف الصحي مع البراز والبول والحشرات والفئرات ليتعمدوا هم الأخرين ، فالبراز له مكانة خاصة عند يسوع عندما امر بأكله .
حز 4:12
وتأكل كعكا من الشعير . على الخرء الذي يخرج من الانسان تخبزه امام عيونهم
فهل سأل المسيحي نفسه لماذا رفض يسوع تعميد الناس مخالفاً لنبوءة يوحنا ؟ ، وما معنى سيعمدكم بالنار ؟
مت 3:11
انا اعمدكم بماء للتوبة . ولكن الذي يأتي بعدي هو اقوى مني الذي لست اهلا ان احمل حذاءه . هو سيعمدكم بالروح القدس ونار
يو 4 : 1-2
فلما علم الرب ان الفريسيين سمعوا ان يسوع يصير و يعمد تلاميذ اكثر من يوحنا ، مع ان يسوع نفسه لم يكن يعمد بل تلاميذه
فيقول تادرس المالطي : اهتم السيد المسيح أن يكرز ويجتذب الناس إلى الإيمان به، ثم يسلمهم لتلاميذه للعماد. ولعل السيد المسيح لم يقم بالعماد بنفسه لكي لا يفتخر هؤلاء المعمدون على غيرهم بأنهم نالوا العماد من يد المسيح مباشرة
إذن بشارة يوحنا بما جاء عن لسانه بإنجيل متى لم يُقصد بها يسوع لأن يسوع لم يعمد احد كما جاء بإنجيل يوحنا وعن لسان تادرس الملطي .
فمن الذي كان يقصده يوحنا في نبوءته ؟


تعميد فروج النساء


أخي الكريم .. أختي الفاضلة .
ما سنقوم بطرحه الآن يحتاج منك ان تتخيل الموقف بدقة متناهية .. بإمرأة قد تكون حامل في الأشهر الثلاثة الأولى أو قد لا تكون حامل كما سيتضح لنا فيما بعد ويأمرها رجال الدين بالكنيسة بأن تخلع ملابسها بالكامل امام بابا الفاتيكان أو أي قس اخر فتمدد جسدها على سرير مُعد خصيصاً لها ثم تفتح ارجلها وترفعها على الأكتاف كما هو واضح في صورة بابا الفاتيكان ، ثم يبدأ هذا النجس القذر بالجلوس امام عضوها الجنسي مباشرةً ثم يدابع عضوها الجنسي لكي تتراخي عضلاته ثم يُدخل يده بداخل عضوها الجنسي حتى يتأكد من الوصول لحالة استسلمت فيها هذا المرأة للموقف ثم يأتي بسلكه قصيرة على رأسها قطعة من القطن عليها زيت الميرون المقدس ثم يبدأ بإدخال هذه السلكة ويده معها داخل عضوها الجنسي بحجة تعميد الجنين داخل الرحم ثم يُخرج يده والسلكة منها وبعد ذلك يأتي هذا القذر بماء يطلق عليه ماء مقدس فيدخله داخل عضوها الجنسي بحجة تعميد الجنين بماء المعمودية المقدس ويقف بجانبه قس أو راهب او كاهن كلب يتلوا عليها كلمات التعميد والمرأة أمامهم عارية تماماً وكل تركيزهم على عضوها الجنسي الذي اصبح بين ايدهم يفعلوا ما يشاؤون كما يشاؤون وقتما يشاؤون .
والأعجب من ذلك أن هناك من النساء من لم تكن حامل لأن حملها طلع كاذب، وهناك أجنة مات بسبب هذه القاذورات والتخلف وكأننا نتحدث عن عملية إجهاض فبرر هؤلاء القساوسة فعلتهم بقول : أن الجنين مات وأصبح مستريح في رحم مملكته المقدسة
يا سادة إنها الديانة المسيحية التي فاقت كل الحدود والتي اعادة لنا العصور الجاهلية مرة أخرى
.


المسيحية
أمة ضحكت من جهلها الأمم



أترككم لترجمة أصل الموضوع ومرفق المصدر ..

http://www.themq.com/index.php?artic...=366&issue=124


In-Utero Baptisms Prove Controversial


في محاولة لادعاء أن حياة الإنسان تبدأ من مرحلة الجنين، وأن كل الأجنّة لديها روح، فإن رجال الدين يشجعون تابعيهم في أنحاء البلدان لِأَن يقوموا بتعميد أبنائهم في غضون الثلاثة أشهر الأولى للحمل، أو بمجرد تكوين جبين لهم( ناصية).
إن شعائر التعميد داخل الرحم تتطلب:
- أن يتم دَهن الطفل بزيت، مثلاً عن طريق قطعة قصيرة من السلك وعليها قطعة من قطن(مَسحة) بها زيت مقدس، من خلال مهبل الأم، داخل رحم الأم، ويتم دلك جبين الجنين بها
- وبعد ذلك يتم دفع تيار من الماء المقدس داخل رحم الأم، بينما يقوم رجل الدين أو القس بترتيل كلمات التعميد.
رجال الدين البروتستانتين مثل بات روبيرتسون قد حمّلوا تابعيهم هذه العملية كوسيلة لوضع نهاية للسؤال عن مصير جنين الإجهاض، والموت للجنين الغير مكتمل،والأسباب الأخرى لموت الأجنة، فضلاً عن " أن نُري هؤلاء القائمين بالإجهاض غير الشرعي أننا سنذهب إلى حيث قد ذهبوا".
في حين مجّد البعض عملية تعميد الأجنة، فإن هناك آخرون قد رأوها عملية غير مقبولة وكريهه:

* كانديس ويلسليي هي أم حامل، أعربت عن عدم ارتياحها لتعميد ابنها، الذي استغرق حوالي الساعتين ونصف الساعة، والتي انتهت بتيار مضغوط مندفع من الماء المقدس البارد، وتضيف أنها مع ذلك قد شعرت بأنها قد طهرت من الخطيئة بعد ذلك، وأنها نَضِرة كصباح ربيعي ويُغَلَّف صوت ويلسلي بالإحباط من هذا التعميد وهي تقول: أنها بعد ذلك اكتشفت أنها لم تعد حامل!
ولكن رجال الدين أخبروا ويلسلي:" أن ابنها الآن مستريح في رحم مملكته المقدسة"!!!

ثار جدل كبير حول هذا الموضوع بعد أن أقرت المنظمة الطبية الأمريكية بأن التعميد قبل الميلاد هو خطر على الأجنة، حتى لو تم التعميد من قِبَل أطباء متخصصين، ولكن اليمين المسيحي قد ردّ بأنهم ليس لديهم أية نيّة لأن يقبلوا التعميد من الأطباء المعتمدين.
* قال القس النظامي ألبرت فالكامي: " إن هذا جد سخيف" فكما لن تذهب لقس من أجل إجراء عملية جراحية، فلماذا إذاً تذهب لطبيب من أجل التعميد؟!"
وعندما سئل فالكامي الخبير بالتشريح النسائي أصر على: " كل القساوسة عندهم معرفة بحكم العمل بهذه المنطقة" ، وأضاف:" هذه هي أول مرة أقحم فيها حقاً هنا".
ووراء هذا الجدال بين الكنيسة والمنطمة الأمريكية الطبية، فإن الجدل قد عَلا بعد التعميد السري الذي تم لجنين امرأة فاقدة الوعي، هذا التعميد في منتصف الليل قد تم بزعامة الاب: فيكتور روسيكوس، وبعض معاونيه.
* قال شهود العيان: أنهم رأوا عدة رجال يرتدون السواد قد دخلوا غرفتها في وقت متأخر من الليل.
وقال ثيودور دوبونت مريض بالعناية المركزة: " كانوا صامتين رشيقين" وأقول أنهم بملابسهم إما قساوسة وإما نينجا، وإن كنت لم أرَ من قبل نينجا يضعون تيار مائي في رحم امرأة، بينما يمررون انفسهم بتكرار"
النقاش الآن حول ما إذا كان من حق أب الجنين أن يطلب تعميد ابنه، بين الذين يتمسكون بالقانون الفيدرالي، وبين شريعة الله.
* علّقّ الأب بنديكيت السادس عشر:" إذا أدرنا ظهورنا لشريعة الله، فقد أدرنا ظهورنا للصواب"، وذلك قبل أن يمد يده في رحم حفيدة أخيه لتعميد الجنين من قرابته.
الكثير من الأوراق تنتظر موافقة الكونجرس لتنظيم التعميد داخل الرحم من أجل سلامة الأمهات وأطفالهن.
مع هذا، يخشى الكثيرون من قانون ينظم متى أو إذا ما كانت المرأة تستطيع أن يجرى لها تعميد قبل الميلاد، سيتعارض مع حقها الأول في حرية العقيدة.


" لا تسمحي للحكومة بأن تتدخل في رحمك"


هكذا قال القس بات روبرتسون بوضوح شديد ، من خلال برنامج تليفزيوني " هذا جسدك، وابنك، فأرسلي رسالة لهؤلاء السياسيين اللادينيين في واشنطن، واجعليهم يعلموا أن القوة العظمى التي تريديها في رحمك هي الإله"



ولا حول ولا قوة إلا بالله
كتبة الاخ :السيف البتار
نقلا عن شبكة بن مريم الإسلامية


توقيع :

مدونة اخوكم الفقير الى عفو ربه / سمير السكندرى


http://samirelsakndry.maktoobblog.com/

رد مع اقتباس